الصفحه ١٧٩ : ما للصحابة وعليه ما عليهم ، ولابد من تعريف الصحابي !
_______________________
(١) الإصابة ٣ / ١٠٩
الصفحه ١٨١ :
بقوله : « ... وأصحاب
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم على ما شرطوه كثيرون ، فإنّ رسول الله
الصفحه ٢٧٤ : عليهالسلام عندما قاتل الناكثين والمارقين والمنافقين ، وهذا ليس جبن منه ، ولكن ربما كانت فيه علّة ما أقعدته عن
الصفحه ٣٣٦ : الحسين بن عليّ بن عمر (٣) يقول نحو هذا الحديث وزاد فيه : أنّ معاوية قال لعقيل : أين
ترى عمّك أبا لهب من
الصفحه ٤٥ : ؟! وإنّما جلدهم على حدّ أقيم
في الإسلام ، فإذا كلّ باغ في الجاهلية يجلد في الإسلام لاحتاجت قريش إلى من
الصفحه ٢٠٤ : ) ، مشيراً إلى أنّ التأييد تمكين من الفعل على أتمّ ما يصح فيه ، فيقال : أيّده تأييداً وتّأيداً تّأيداً
الصفحه ٢٨٧ : ء إلى الحقّ ، ولكني أزعم أنّ جميع ما تحت يدي لي ، فما أعطيت فقربة إلى الله ، وما أمسكت فلا جناح عليّ فيه
الصفحه ٨٣ : للعبّاس : والله ما ذاك منه نصيحة ولكن درّة
عمر أحوجته إلى ما ترى أم والله ما ذاك منه لرغبة فيك يا عقيل
الصفحه ٣١٧ : على غيره ! ثمّ ما هذه الجرأة سواء كانت من جانب عقيل أو الأحنف في مجلس معاوية ، وكيف استطاعوا أن يلعنوه
الصفحه ٤٩ : من الإمام عليّ عليهالسلام ، وهذا ما أشار إليه الكوفي عن محمّد عن عبيد الله بن محمّد بن عائشة عن
الصفحه ٧٠ : عقيل بالإمام عليّ عليهالسلام ، لدينا بعض الأدلّة
التي تؤيّد العلاقة الحسنة بينهما ، منها
:
الدليل
الصفحه ٤٧ : ، قيل في صحبته نظر ، وعدّ من التابعين (٢) ، أمّا أبوه فقد قتله الإمام عليّ عليهالسلام كافراً (٣).
ومن
الصفحه ٣١٦ : نهيه عن ذلك وعابوا
عليه وبيّنوا له ما في ذلك من عار الدنيا والآخرة ، فلم يفد فيه ذلك ولا التفت إلى
الصفحه ١٣٣ : ، صنو الوصي أمير المؤمنين صلوات الله
عليه وعلى آله وعلى أبيك ما دجى ليل وأضاء نهار ، وما طلع هلال وما
الصفحه ١١٠ : (١).
وما طرح أعلاه يوجد عليه إشكال ، فإذا كان
فيه بغض للبنات ، فهناك من تعاليم الإسلام ما هو أبغض على هذا