الصفحه ١٩٢ : » (٤) ، ذكره ابن حبّان بأنّه شيخ متقن (٥) ، روى عنه جرير بن عبد الحميد ، كان إذا مرّ عليه يقول : « هذا
مؤمن آل
الصفحه ٢٣٥ :
ومن العجيب ! أنّ الروايات تصف النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وكأنّه شخصية ضعيفة ، للمرّة الثانية
الصفحه ٨٦ : على حسب زعمهم ؟!
ـ وأمّا عن علاقته مع الخليفة عثمان ، فلم
يتّضح شيء منها ، سوى رواية خلافه مع زوجته
الصفحه ٢٩٠ :
الملاحظ على الرواية ، أنّها وصفت عقيل
بالعمى ، وهناك كثير من الروايات تناقضها ، وقد ذكرته أنّه
الصفحه ١٨٧ : ، أي أنّه غير معروف ، وقد تكرر مرّتين في السند ، في هذه المرّة نقل عن أبي أحمد القاضي ، والأخرى هو الذي
الصفحه ٢١ : ما هو فيه ، فلنحمل عنه بعض أثقاله ونخفف عنه من عياله
يأخذ كلّ واحد منّا وأحداً من بنيه ليسهل ذلك عليه
الصفحه ٢٤٢ : !
ورغم كلّ ما ورد من أدلّة حول براءة عقيل
وعدم حضوره مع المشركين في بدر ، وضع السيّد جعفر مرتضى العاملي
الصفحه ٢٧٦ : : « إنّ عقيلاً كتب إلى أخيه عليّ عليهالسلام : أمّا بعد كان الله جارك من كلّ سوء ، وعاصمك من المكروه على
الصفحه ٢٧٧ : عليهماالسلام » على ما زعم الكشي ، والصحيح أنّ أباه من أصحاب الإمام عليّ عليهالسلام وهو لم يلقه (٣) ، وقد ظنّ
الصفحه ٧١ : ابن
عمّك قبل اليوم ، وإنّ الضحاك أقل وأذل من أن يقرب الحيرة ، ولكنه
أغار على ما بين القطقطانية
الصفحه ٧٢ : والحسين عليهماالسلام على ما زعم الكشي ، والصحيح أنّ أباه من أصحاب الإمام عليّ عليهالسلام وهو لم يلقه
الصفحه ١٩٥ : حديثه مع قلّة ما رواه ، حيث غلط
في كثير من أحاديثه ، وقلّ ما روي عنه (٨) ، وقد اختلط وتغيّر حفظه قبل
الصفحه ٢٥٥ : الشقّ الأوّل منه.
وما يسجّل على ما ذكره البخاري في سند
الصورتين للحديث :
ففي الأوّل دمج الحديثين في
الصفحه ١٧٥ : ، يحتاج إلى خوارزمية لتفكّ له كثيراً من المتناقضات ، إلى الحدّ الذي يصعب على المهتم بالبحث عنه أن يميّز
الصفحه ٣٣٩ : ، فقالت
: للعاص ، فقيل لها بعد ذلك : ما حملك على ما صنعت وأبو سفيان أشرف من العاص ؟ فقالت : إنّ العاص كان