الصفحه ٣٤٦ : (١) ، ويبدو أنّه استفاد ذلك من رواية السهيلي سالفة الذكر.
ولم نجد من استطاع أن يحدد عمره إلّا ابن
أبي الحديد
الصفحه ٣٥٢ : ، لكنهما غير موجودين.
أمّا بالنسبة إلى عبد الله الأصغر وعلي
وجعفر الأكبر وحمزة وعثمان فهم غير موجودين
الصفحه ٣١٩ : عليهالسلام جلد الوليد في الخمر في عهد عثمان رضياللهعنه فسبّه الوليد ، فقال له عقيل : يا فاسق ما تعلم من أنت
الصفحه ١٥٩ : أنّهما كانا على دين قومهما ، وهذا ما أشار إليه ابن أبي الحديد بقوله : « ... انّ بني هاشم عندما حصروا في
الصفحه ٥٢ : (٢) ، والرواية التي نحن بصددها تفرّد بها
الراوي ، ولم يتابع عليها وهي من رواة الآحاد ، ذكره ابن أرومة فأثنى
عليه
الصفحه ٢٥٤ : . وفي ذلك روايات ، منها :
ـ رواية البخاري ، عن عليّ بن عبد الله عن
إسماعيل بن إبراهيم عن روح ابن
الصفحه ٣٣٣ : علم مالك فأنا بيطاره » ، فغضب الأخير من قوله فقال : « انظروا إلى دجّال من الدجّالة » ، وكان يشذ بأشيا
الصفحه ١٠٩ : ! فالإسلام أقرّ كثيراً من
عادات وتقاليد الجاهلية وطوّر بعضها وأضاف عليها وأصبحت شرعية ، لا نريد
الدخول في
الصفحه ٢٢ : الأكبر سناً على من هو أصغر منه كجعفر أو عليّ عليهالسلام الذي هو أصغر أولاده ، والصغير غالباً أكثر
الصفحه ٣٣٢ : يطرأ لها ذكر في بقية المصادر ، إذن هي من روايات الآحاد ، وبهذا لا يمكن الركون إليها ! فعن حبّان بن عليّ
الصفحه ٣٢٠ :
واحد منهم ، والأكثر
من ذلك أنّ أبا عمرو نفسه لم يدرك لا عقيلاً ولا معاوية ، فلم نعرف من أين سمع
الصفحه ٢٣٢ : ضرورة هذا الخبر من أنّ عكرمة ... وضعه أو أخذ عن كذّاب وضعه فدلّسه هو إلى أبي زميل وكلتاهما مسقطة لعدالته
الصفحه ١٤٦ :
طالب (١).
وعند الرجوع إلى شخصية عمر ، نرى روايات حول
زوجاته ، منها :
رواية ابن سعد ، قال
الصفحه ١١٦ : مسمّيات بني
أمية ، مثل يزيد بن معاوية ، ويزيد ابن المهلب وغيرها ، ربما هذه من الأمور
التي افتريت عليه
الصفحه ٢٢٠ : بأسرهم ؟! أليس من الأجدر أن يوصي بعدم
التعرّض لهم لأنّهم مسلمين ؟!
وعن موقف الإمام عليّ عليهالسلام