الصفحه ٨٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ أي : كي يجعلها صحابية ويرفع من عمرها ـ لكن الشقّ الثاني من الرواية انقلب
وبالاً عليه عندما قال
الصفحه ٨٩ :
فعلية منه ، وهي منسوبة إلى الذر وهو صغار النمل ، جاء ذلك في قوله تعالى : (وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِن
الصفحه ١٩٩ : : (وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ إِخْوَانًا عَلَىٰ
سُرُرٍ مُّتَقَابِلِينَ) (١).
المراد من قوله
الصفحه ٢٥ :
والرواية لا يعتدّ بها لضعف سندها !
فالرواية نقلها البلاذري ، وهو من ألدّ أعداء آل أبي طالب ، فقد
الصفحه ١٨٦ : : ابن نوبخ ، والثالث : النيسابوري من أصحاب الإمام العسكري عليهالسلام ثقة ، كان ترد عليه التوقيعات من
الصفحه ٣٠٣ : ، وهذا يدلّ على أنّهما رجلان ، ويظهر من النجاشي أنّهما واحد ، كما نقلناه من قبل ، ويظهر من كتب العامّة
الصفحه ٣١٠ : عقيل بن أبي طالب وذلك
أنّه أتى إلى عليّ عليهالسلام يسأله أن يعطيه ، فقال : تلزم عليّ حتّى يخرج عطائي
الصفحه ٥٦ : كسوته ، فلمّا
حضر العشاء ، فإذا هو خبز وملح فقال عقيل : ليس إلّا ما أرى ؟ فقال : أو
ليس هذا من نعمة الله
الصفحه ٢٤٩ : رَّبِّ لَا تَذَرْ عَلَى
الْأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّارًا) (٦).
٥ ـ روي أنّه لمّا قتل المشركون يوم
الصفحه ١٧ :
أمّا ابن الأثير فقد رجّح أنّ عقيلاً هو
أكبر أولاد أبي طالب ، مشيراً بقوله : «
عقيل أخو عليّ وجعفر
الصفحه ١٦٧ : وقال بأنّه وهم (٢) ، وذكره الباجي ضمن المجروحين (٣).
هذا ما قيل في سند الرواية الذي تراوح ما
بين
الصفحه ٢٦١ : أوّلها وشهد واقعة مؤتة ، وحصل على خاتم من غنائمها (١) ، وفي ذلك روايات ، منها :
أوّلاً : رواية
الطبراني
الصفحه ١٩٧ : حديث عليّ عليهالسلام أمّا عن عقيل فلم أجد من خرّجه » (٥).
وبعد عرض هذه الأحاديث التي رويت عنه ، هل
الصفحه ١٨٤ :
ومن أحاديثه
الحديث الأوّل : ما نقله عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم في قضية الرفا
الصفحه ٢٦٢ : من كلام النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم » (١) ، وعلّق عليه الخطيب البغدادي بقوله : « هذا حديث غريب