الصفحه ٢٢٤ :
أمّا عن سند الرواية ، فمطعون فيه من جهة
ابن إسحاق ، إضافة إلى ذلك أنّها مقطوعة السند في العبّاس
الصفحه ٢٥٨ : الفدية ، وإن كلّ ما ورد هو عبارة عن
افتراءات ليس لها من الصحّة شيء.
ثمّ أين العدل والانصاف أن يأخذ
الصفحه ١٤٠ :
بعض من يرثي حاضري
الطف بقوله :
عين أبكي حمزة وعويل
واندبي الطيّبين آل
الصفحه ٣٠٤ : حمالة الحطب والراكب خير من المركوب ، فلمّا كان من الغد قعد معاوية على سريره وأمر بكرسي فوضع إلى جنب
الصفحه ٧٧ : ولا ، فما كانّ إلّا كموقف ساعة حتّى نجا جريضاً بعد ما أخذ منه
بالمخنق ، ولم يبق منه غير الرمق ، فلأيا
الصفحه ٢٢٥ : إلى دراسة حتّى نقف على حقيقة أمره ، وهؤلاء من بني عبد المطلب.
وفي رواية : أنّ قريشاً أشاعت وأذاعت
الصفحه ٩٦ : استشهد مع الإمام الحسين بن عليّ عليهالسلام سنة ٦١ هـ.
ومنها : أنّ عقيل ذهب إلى معاوية بسبب فقره
أم
الصفحه ٢٩٧ : ما نزع بك ؟ قال : طلب الدنيا من مظانها ، قال : وفقت وأصبت ، قد أمرنا لك بمائة ألف ، فأعطاه المائة
الصفحه ٤٢ : سمع الرواية من أبي الحسن عليّ بن محمّد المدائني ت ٢٢٥ هـ ، وهو مطعون فيه أيضاً (٣) ، الذي أخذها عن
الصفحه ١٧٦ :
وخير دليل على ذلك قضية إسلامه ، فبعد أن
عرضنا شيئاً منها ، نلحظ الاختلاف في سنة إسلامه ، فهناك
الصفحه ١٠٤ : ، كما أنّ طول عمره يوفّر له فرص السفر.
ولكن لماذا السفر ؟! وإلى من يسافر ؟! وماذا
عن نفقات السفر وهو
الصفحه ٦٢ : ، وليس بالغني إلى درجة كونه
من أصحاب الأملاك ؟ فالباحث يرجّح الشقّ الأخير.
وكذلك لم نجد شيئاً عن عمله
الصفحه ١٢ :
مستخدماً كتب الرواد
من المذهب وعلى رأسهم الصدوق والمفيد والطوسي وابن شهر آشوب والعلّامة الحلّي
الصفحه ٤٤ : وإخضاعها للتحليل التاريخي ، خاصّة فيما يتعلّق بمتنها من أمور ، وهي :
إنّ اليعقوبي ذكر الرواية ولم يشر إلى
الصفحه ١٢٠ : المطلب بالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم (٣) ، وروي أنّ عقيل سافر إلى الشام ، وتزوّج من جارية هناك ، فولدت