الصفحه ٧٩ : والتعديل منه ، سوى نتف وإشارات لا يمكن
الركون إليها كثيراً ، منها ما أشار إليه الهيثمي إلى توثيقه (١٠
الصفحه ٤٦ :
كان هناك كاذباً في
الدنيا فلم يصل إلى ما وصل إليه الواقدي ، وقال عنه الشافعي : كتب الواقدي كذب
الصفحه ٥١ : إلى عائشة بنت طلحة ـ لأنّه من ذريّتها ، ثقة
جواد رمي بالقَدَر ولم يثبت ، توفّي سنة ٢٨٨ هـ (٦) ، وهو
الصفحه ٣٠٩ : ء الكوفيين أم البصريين ، ولم نجد بينهم هذا الاسم رغم وجود كثير من المحدّثين ممّن ينتسب إلى هذه القبيلة
الصفحه ٢٦٣ : ربما غير صحيح ؛ لأنّه لم يرد سنان في نسبه ، أضف إلى ذلك أنّ الإمام عليهالسلام استشهد سنة ٦١ هـ وشريك
الصفحه ٢٣٣ : ، وإنّما
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم هو الذي نظر إلى كثرة عدد المشركين من دون أن يخمّن كم عددهم من خلال
الصفحه ٢٤٤ :
فقد بحثت عنه لعلّي
أجد عنه أخباراً يمكن أن توصّلني إلى نتيجة منطقية ، فكلّ الذي وجدته هو ما نقله
الصفحه ٢٤٥ : عليهالسلام (٣).
هذا كلّ الذي وجدناه حول سند الرواية ، وأكثر
ما يضعّفها أنّ النوفلي نقل عن أشياخه ، ولم
الصفحه ١٩ : غير
صحيحة ، وقد دحضت بالكامل ، بل لم تقف أمام النقد العلمي الصحيح (٧) ، والصحيح ما ذكره المسعودي من
الصفحه ١١٨ :
ابنة ابن ابن عمّه ، أي
: أنّ مسلم ابن عم جدّها سعيد بن عقيل ، وهذا لا يصح من حيث الفارق العمري
الصفحه ٧٣ : ء الإمامية منه ، وكان
خالياً من الطعن ، فبالحري التعرّف على موقف الفريق الثاني الذي انهال
عليه تجريحاً لا
الصفحه ٢٧٨ :
الإشارة إلى ترجمة
أبيه التي أوردها ابن سعد من أنّ مخنف بن سليم بن حارث ... صحب النبيّ
الصفحه ١٦ : عساكر روايتين
بهذا الخصوص :
الأولى : أسندها إلى ابن سعد قال : « عقيل بن أبي طالب ... كان أسن من جعفر
الصفحه ١٠٢ : إسماعيل بن عياش ، ما روي عن
المعروفين ولا غيرهم » (٥).
وقد جعل النووي هذا الرأي مخالفاً لقول
الجمهور من
الصفحه ٦٩ : نجد ما
يدل على رمد عينيه إلّا في هذه الرواية ، وهذا يظهر منه كبر سنّه قياساً
بأمير المؤمنين