الصفحه ٣٠١ : إجازة » (١). هذا ولم نجد ما يدلّ على تضعيفه أو توثيقه.
عباد بن يعقوب الكوفي ت ٢٥٠ هـ ، سمع الوليد
بن
الصفحه ٣٣٨ : معاوية : هذا الضحاك بن قيس ، قال عقيل : كان أبوه من خاصي القردة ، ما كان بمكة أخصى لكلب وقرد من أبيه
الصفحه ٣٦ : ما نوم الناس مسهر
هم جبل الإسلام والناس حولهم
رضام إلى طود يروق ويبهر
الصفحه ١٥٥ :
ويبول على اللات فأخبر عقيل أبا طالب بذلك ، فأخذ أبو طالب القدح منه ودفعه
إلى عقيل فكان يصبّه على اللات
الصفحه ٢٣٦ : كعب بن عمرو ، فلعل عبيد أسر نوفلاً وعقيلاً فقرنهما » (٤).
أضف إلى ذلك ما ذكره ابن هشام أنّ عُبيداً
الصفحه ٣١ : ، وقيل : مستقيم الحديث (٣) عابد (٤) ، ومقابل ذلك ورد عند البخاري ما يشير إلى ذمّه ، قال ابن حميد في
حديثه
الصفحه ٢١١ : راو يضع ما يحلو له من الأسماء ، ولهذا اختلفت من رواية إلى أخرى !
وسند الحديث فمطعون فيه ، تكلّم عنه
الصفحه ٢٦٤ : بتفضيل الخلفاء الثلاثة
على أمير المؤمنين عليهالسلام ! وبهذا فقد أخطأ من نسبه إلى الشيعة (٣) الذين يقولون
الصفحه ٨٢ :
تجسّدت في موضعين :
الأوّل : عندما دعاه إلى تدوين الدواوين حتّى يكتب الناس على منازلهم باعتبار أنّ
الصفحه ١٣٩ : سوى ما
ذكرته رواية ابن سعد سالفة الذكر.
ويبدو على الرواية ارتباكات كثيرة لكثرة
الأسماء دون معرفة
الصفحه ٢٣٤ : ، وعلياً عليهالسلام هو الذي دافع عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى حين ما تمكّن من إنقاذ حياته
الصفحه ٣٨٧ : ـ د ت.
٢٤٠ ـ نيل الأوطار من أحاديث سيّد الأخيار ،
الشوكاني ، محمّد بن عليّ ت ١٢٥٥
هـ ، (بيروت ـ د ت).
٢٤١
الصفحه ٩٧ : والبصرة (٣) ، وقيل : إنّه تزوّج امرأة من بني جشم في البصرة.
وهذا ما أشار إليه الدارمي بقوله : « حدّثنا
الصفحه ١٥٤ :
خنس (١) » (٢).
فلم يظهر من الرواية ما يفيد إسلامه أو عدمه
، وإنّما كان دوره دور المبلّغ للنبي
الصفحه ٢٦٠ :
هذا شيء فأنفقيه على ولدك ونفسك ، فقال : يا بن أخي من أخبرك بهذا ؟
فقال : أتاني به جبرائيل عليهالسلام