الصفحه ٣٠٠ : السيّد الخوئي قدسسره
؛ لأنّه من مشايخ النجاشي (١). يبدو من رواية أخرى للسيّد الخوئي ما يدلّ على تضعيفه
الصفحه ٦٣ : في
هذا الجانب ، اللّهمّ إلّا ما استطعنا أن نستشفّه من بعض الروايات. ومن
ذلك ما ورد أنّ أبا طالب كان
الصفحه ٣٣ : على السرخسي أنّه بدّل الكلمة مستعملاً كلمة حكى من دون أن يراجع
سند الرواية أو يسندها ، وإنّما أخذها
الصفحه ١٩٠ :
ما الفائدة من ضربه
إذا لم ينته عن فعله ، ولم يقم للصلاة ؟! فالرواية لم توضّح كون المنافق ارتدع
الصفحه ١٧٨ : العلم (٣). ولم يذكر من هم أهل العلم ؟
ـ وقد أخّر البلاذري إسلامه إلى يوم الفتح (٤) ، وهذا ما رواه ابن
الصفحه ١٥٣ : عندما تذمّرت قريش من دعوة النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وذهبوا يشكون ذلك إلى عمّه أبي طالب ، فأرسل
الصفحه ٢٣١ : عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) (١) بأخذكم الفداء » (٢).
ويسجّل على هذه الرواية بعض الملاحظات :
منها
الصفحه ٢٠ : طالب كثير العيال ، وقد أصاب الناس ما ترى من هذه الأزمة فانطلق بنا فلنخفف عنه من عياله آخذ من بنيه رجلاً
الصفحه ٢١٤ :
في رجاله (١) ، وابن حبّان في الثقات (٢) ، وغير هذا لم نجد ما يدلّ على تجريحه.
وقد وجدنا الضعف
الصفحه ١٣١ : نصل إلى نتيجة مقبولة وبقي الخلاف قائماً ، وهذا ما أشار إليه ابن
شهر آشوب عن الشيخ المفيد في معرض حديثه
الصفحه ٤٠ : محمّد بن عقيل قدم على
أبيه وهو بمكّة فقال : « ما أقدمك يا بني ؟ قال : قدمت لأنّ قريش
تفاخرني فأردت أن
الصفحه ٩٠ : تقتل ذرّية ولا عسيفاً) فسمى
النساء ذرّية (١).
والذرّية أخرجت من صلب سيّدنا آدم عليهالسلام على صورة
الصفحه ٦١ : ؟ لأنّ هذا يترتب عليه أثر ، وإذا كان مسلماً ، وخرج
إلى بدر كارهاً بدليل وصيّة النبيّ
الصفحه ٢٧٣ :
أحبّ إليّ من مرسلات
زيد بن أسلم » (١) ، وعن حماد بن زيد أنّه قدم المدينة ، فسأل عبد الله بن عمر
الصفحه ١٦٩ : : (وهل ترك لنا عقيل من منزل) ، هذا يعني أنّه ملك دور بني هاشم بعد هجرتهم إلى المدينة
وباعها حتّى منزل