الصفحه ١٦٠ : على بني هاشم فما ذنب عبيدة
بن الحارث أن يكون معهم في الشعب ؟! وقد أشار صاحب الرواية إلى ذلك ، لأنّه
الصفحه ١١١ : من بني عامر ، فربما هي الزوجة التي تزوّجها في البصرة إن صحّت.
أمّا السمعاني فأشار إلى بني جشم بقوله
الصفحه ٢٩٨ : ما أراد ، وكأنّه وقد وضع برنامجاً مسبقاً للذهاب إلى معاوية.
٢ ـ صوّرت الرواية عقيلاً وكأنّه غير
الصفحه ٢٧٩ : ء الشائنين ، وأضاف على قصّة إغارة الضحاك قوله : « فاحتمل من أموالهم ما شاء ثمّ انكفأ راجعاً سالماً ... ـ ثم
الصفحه ٢٨ : الرواية فهو مطعون فيه من جهة
البلاذري الذي كان همّه وجلّ جهده أن يفتري على أبي طالب وأولاده ، فقد
نقل عنهم
الصفحه ٢٨٩ : عندما قال : « والله لأخرجن إلى رجل هو أوصل لي منك » ، فالقضية متناقضة ! وأكثر ما يضعفها الاختلاف في مبلغ
الصفحه ٢٣ :
منه ! ففي الوقت الذي عدّه ابن حبّان بأنّه حافظ ثبت متقن (٣) ، أشار في موضع آخر إلى أنّه لم يدرك من روى
الصفحه ٢٦٦ : يدخله في كتبه ، وقد توقف عنه عامّة ما يروي عنه ، وكان يختلف إلى جابر ويسأله عن سنن رسول الله (٤).
من
الصفحه ٢٧٠ : الأسانيد بقي ما ينفي الرواية
منه.
وللردّ على القائلين بحضوره في المعركة ، نقول : أين هو من أخيه جعفر
الصفحه ٢٦٧ : ! والاثنين على غير صواب ، لعدم اعتبار الروايتين ، وتعارضهما مع المأثور من سنّة النبيّ وآل بيته عليهمالسلام
الصفحه ٣٨ : فأيّهما
كان أكثر مساوئ أخّره ، فيقول الرجلان : وددنا أنّا لم نأته ، أظهر من
مساوينا ما كان خافياً عن الناس
الصفحه ٨١ : » (٧).
أمّا عن المقدام بن معدي كرب ، هكذا ذكره
الطوسي (٨) ولم يذكر ما يدلّ على توثيقه أو تجريحه ، وقيل : من
الصفحه ٧٤ : المسندة ما أذكره وإنّما له من
الأخبار المكروه الذي لا أستحبّ ذكره (٣).
أمّا الذهبي فقد كان متحاملاً عليه
الصفحه ٣٣٠ :
تجدر الإشارة إلى أنّنا لم نملْ إلى صحّة
هذه الرواية ونحن من الرافضين لها لوجود كثير من الأدلّة
الصفحه ٢٥٩ :
وأضاف الطبرسي عن العبّاس بن عبد المطلب
قوله : « أشهد أنّك صادق ، وأن لا إله إلّا الله ، وأنّك