الصفحه ١٩٦ : أبي طالب في شيء فقلت : والله ما أنتما بأحبّ إلى
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم منّي إنّ قرابتنا
الصفحه ٢٥١ : واضح من قوله : « فقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : لو نزل عذاب من السماء ما نجا منكم غير عمر
الصفحه ٢٧٢ : لزوجته : ما أرى إبرتك إلّا قد ذهبت فأخذها فألقاها في الغنائم » (١).
الملاحظ على الرواية ، أنّها تكاد
الصفحه ٩٥ : أشار إليها بقوله : «
مسلم بن عقيل وأمّه أم ولد يقال لها : علية ، وكان عقيل اشتراها من الشام فولدت له
الصفحه ٣٤١ : حرب الجمل وصفين والنهروان (٢).
المعروف أنّ البلاذري روى كثيراً من الأمور
الغريبة ونسبها إلى عقيل
الصفحه ١٣٥ : كلثوم بنت عليّ عليهالسلام » ، وفي الهامش أشير إلى اسمها زينب الصغرى ، وقد كانت مع الحسين عليهالسلام
الصفحه ١٤٤ :
وَتَرْحَمْنَا
لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ) (٣).
وقيل : إنّ فاطمة بنت عقيل رثت قتلى الطف ، ومنهم آل عقيل
الصفحه ٢٤ : !
وعلى الرغم من هذا التهويل في ترجمته ، اتّهمه
ابن حنبل بالتدليس (٢) ، وأيّده على ذلك ابن حبّان ، وذكره
الصفحه ١٥٨ : معين عن الأصمعي فقال : « لم يكن ممّن يكذّب ، وكان من أعلم الناس في فنّه » (٣). وهذا صحيح إلى حدّ ما
الصفحه ٣٠٢ : عجل الله تعالى فرجه الشريف ، قال : فلمّا
فرغت من سماع ما أردت أن أسمعه منه وعزمت على الخروج من البلد
الصفحه ٤١ : (٣).
وقيل : إنّه أبعد من المدينة إلى الطائف على
إثر ذكره لمثالب الناس ، وهذا ما ذكره البلاذري عن المدائني عن
الصفحه ١٤٣ : اختلفت الروايات حول الباكية من بناته
على قتلى الطف ، فقيل : أسماء من فعلت ذلك ، حيث خرجت مع جماعة من
الصفحه ٢٠٣ :
من اللذين قال الله
عنهم : (إِخْوَانًا عَلَىٰ سُرُرٍ
مُّتَقَابِلِينَ) (١)) قال : ورجلان جالسان على
الصفحه ١٧٠ : اللذان ورثا أباهما ؛ لأنّهما كافران من دون جعفر وعلي عليهمالسلام ، وهذا غير صحيح ! لأنّ قضية الورث ليس
الصفحه ٣٥٥ :
بذهابه ! والصحيح أنّه لم يذهب إلى معاوية إطلاقاً ، وأكثر ما يدحض ذلك هو الكتاب الذي بعثه إلى أمير