الصفحه ٣٥٥ :
فبسط الفساد ، وركب
العناد ، وظلم العباد ، وحكم فيهم حكم الجاهلية ، لا يرعى لله حرمة ، ولا لمحمد
الصفحه ٩ : الطيبين الطاهرين ، ورضي الله عن الصحابة المهتدين ، وعن التابعين لهم
باحسان إلى يوم الدين.
وبعد ، فهذا
الصفحه ٢٧٨ : والتابعين! ولذلك قلنا استبسل شرّاح الصحيح في سدّ الثغرات ، وزاد بعضهم
فضاعف جهده لإثبات صحة رأي عائشة وتفنيد
الصفحه ٢١ : ) (٣) (؟) (٤).
وقد ذكر ابن الأثير في تاريخه هذا الذي
ذكره الطبري فكأنّه تابعه في رأيه وروايته ، وإذا كان مثل الطبري
الصفحه ٤٠ : إليه من الشعر خاصةٌ نابع
من قوة وضعف المزاج ، وتابع لمدى إنفعالية النفس بالحدث أيضاً ، تبعاً لمراحل
الصفحه ٩٤ :
عمر ما رآه أبو بكر
، ورأيهما رأي المخالفين التابعين لهما والقائلين بالإختيار ) ، ويرى ابن عباس ما
الصفحه ١٣١ : أحمد التابعي في كتابه ( الإعتصام
بحبل الإسلام ) :
( قال عبد الله بن عباس : ما شيت عمر بن
الخطاب
الصفحه ٢٩٤ : بينهم خليفتان ، مضافاً إلى نفر من فقهاء التابعين
كالنخعي وعطاء وابن سيرين وآخرين.
وحسب ابن عباس أنّه
الصفحه ٣٣١ :
المحاورة.
أمّا من رواها من الخاصة فحسبنا منهم :
١ ـ التابعي الجليل سليم بن قيس
الهلالي
الصفحه ٣٣٤ : ) (١).
( الصورة الرابعة ) :
ما رواه التابعي سليم بن قيس في كتابه.
( قال سليم وعمر بن أبي سلمة : قدم
معاوية
الصفحه ٣٥٠ : والأنصار والتابعين بإحسان ، زِحامهم
شديد ، وساطع قَتامُهم ، متسربلين سرابيل الموت ، أحَبّ اللقاء إليهم لقا
الصفحه ٤٤٩ : الأخيرين مصرّحاً بنسبتهما إلى
عبد الله بن عباس ، وتابعه السيّد شرف الدين في ( المراجعات ) (٢) على ذلك
الصفحه ٤٥٥ : : ( إنّك بعت
دينك من معاوية ... ) إلى آخر كلامه الذي تابع فيه مزاعم عمرو في إطرائه لمعاوية
وبني أمية
الصفحه ٣٦٥ : معاوية مرّة
، فقال معاوية لابنه يزيد ، ولزياد بن سمية ، وعتبة بن أبي سفيان ، ومروان بن
الحكم ، وعمرو بن
الصفحه ٩٦ : بدأ التآلف يزداد يوماً بعد يوم ، مع
الفارق الكبير الكثير بينهما في السن ، فإنّ عمر تولى الحكم وعمره