الصفحه ٣٤٩ : يغتصب حقّه ما لم يكن
شاكّاً في دينه ، ومرتاباً في يقينه ؛ وهذه حجّتي إلى غيرك قَصْدُها ، ولكنّي
أطلقت لك
الصفحه ٣٥٨ : ، فالمهدي
عيسى بن مريم عليه السلام وهذا الأمر في أيدينا حتى نسلمه إليه ، ووالله ( ولعمري
) لو ملكتموها
الصفحه ٣٩٠ : فما تقول في عمر بن الخطاب؟
قال : رحم الله عمر ، كان والله حليف
الإسلام ، ومأوى الأيتام ، ومنتهى
الصفحه ٤٠١ : ، والله
لا يسدّ جسدُه حفرتك ، ولا يزيد انقضاءُ أجله في عمرك ، ولطال ما رُزينا بأعظم من
الحسن ثمّ جبر الله
الصفحه ٤٧١ : ولم
يجتمعوا عليك لفضلٍ لا تُشارَكُ فيه ، وما أَكثَر أشباهَكَ من المهاجرين والأنصار
والمقدَّمِين
الصفحه ٨٦ :
عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَئِذٍ ثَمَانِيَة )(١)؟
قال : يا يهودي ألم تعلم أنّ لله ( مَا فِي
الصفحه ٨٩ : : قول الله عزوجل في كفارة الظهارَ
( فمن لم يستطع فاطعام ستين مسكيناً إذا لم يقدر على صيام شهرين متتابعين
الصفحه ٩٠ : ، لم يكن في بدنه شعيرات غيرها ، لم يكن بالطويل الذاهب
ولا بالقصير النزر ، كان إذا مشى مع الناس غمرهم
الصفحه ١٠٩ : ضاق صدره أن يثبتها لما فيها من بليغ الجواب ، ونافح
الخطاب ومرّ العتاب ، فالى الله المرجع والمآب
الصفحه ١٣١ : أحمد التابعي في كتابه ( الإعتصام
بحبل الإسلام ) :
( قال عبد الله بن عباس : ما شيت عمر بن
الخطاب
الصفحه ١٦٢ : ؟ فما تفقدون من حقوقكم شيئاً؟
فلم لا أصنع في الفضل ما أحببت؟ فلِمَ كنت إماماً إذاً؟
ألا وإنّ من أعجب
الصفحه ٣١٨ :
فأجابه بجواب طويل جاء فيه : ( وأمّا
قولك أنّي من الساعين على عثمان والخاذلين والسافكين له وما جرى
الصفحه ٣٢٢ : لرضيتم منه بدون منطقي هذا.
ألا فما تفقدون من حقّكم؟ والله ما
قصّرت في بلوغ ما كان يبلغ مَن كان قبلي
الصفحه ٣٥٩ : قولك إنّا زعمنا أنّ لنا ملكاً
ومهدياً ، فالزعم في كتاب الله شك ، قال الله : ( زَعَمَ الَّذِينَ
كَفَرُوا
الصفحه ٣٣ :
الفصل الرابع
آثار
الأدبية شعراً
ونثراً
ومحاججات كلامية
وفيه
ثلاثة مباحث