الصفحه ٢٠ :
نماذج
مثيرة لإعترافات خطيرة
١ ـ روى البلاذري في ( أنساب الأشراف ) في
حديث أبي ذر مع عثمان
الصفحه ٥٥ :
أحبّوا الخيل واصطبروا عليها
فإنّ العزّ فيها والجمالا
إذا ما
الصفحه ١٥٣ : ، ولو عمّر عمر نوح وتوصل إلى الخلافة بجميع أنواع التوصل
كالزهد فيها تارة ، والمناشدة بفضائله تارة ، وبما
الصفحه ٣١٦ :
شمس في حروب رسول
الله صلى الله عليه وآله وسلم ، فتأكد الشنآن ، وإذا أستوحش الإنسان من صاحبه
أستوحش
الصفحه ٣٤٨ :
الله سبعين تكبيرة
من صلاته عليه (١)
أوَلاً أنّ قوماً قطعت أيديهم في سبيل الله ولكلّ فضل حتّى إذا
الصفحه ٣٩٦ : قايماً بحق الله ، صابراً محتسباً
في عز الدين في الديار ، وعبد الله في الأقطار وفي الضواحي والبقاع والقلاع
الصفحه ٣٩ :
تقضقض منها أوتكاد ضلوعها
على إثر خير الناس إن كان هالك
وإن كان في جنب الفتاة
الصفحه ١٢١ :
جزل المواهب من يعطي كمن يعد (٣)
فالناس فوجان في معروفه شرع
فمنهم صادرٌ
الصفحه ١٤٢ : أكثر الذين عاصروا
عثمان ، ومن أكثر الرواة والمؤرخين ... ).
وقال أيضاً : ( ولو سار عثمان في
الأموال
الصفحه ٣٦٣ :
والمصطفون الأخيار ،
ولِمَ يا معاوية أشكاً في ديني ؛ أم جبناً ( حيرة ) في سجيتي؟ أم ضناً بنفسي
الصفحه ١٤٩ :
عثمان ، وتوقع
المزيد من طوارق الحدثان تجتاح المجتمع الإسلامي في المدينة وغيرها ، ولذلك دعا أن
الصفحه ١٧٢ : ، فكتب إليه
عثمان حين أشتد الأمر : أمّا بعد فقد بلغ السيل الزُبى ، وجاوز الحزام الطبيين ، وطمع
فيّ من كان
الصفحه ٢٢٥ : ، فقال : ( أما
إنّي لا ألومك أن تبغضيني وقد قتلت جدك في يوم بدر ، وقتلت عمك يوم أحد ، وقتلت
زوجك الآن
الصفحه ٢٣٠ : السنّة
المأمور بها دخلت إلينا بغير إذننا ، وجلست على رحلنا بغير أمرنا.
فقال لها : لو كنتِ في البيت
الصفحه ٢٣٧ :
( الكافية في إبطال
توبة الخاطئة ) ، ورواها بسندين : أحدهما من العامة ، والآخر من الخاصة (١).
ومن