الصفحه ١٤٧ : المؤمنين. قال : عليّ ابن عمك وابن عمتك
وصهرك وأخوك في دينك وصاحبك مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٢١٨ :
حتى تركتِ كأنّ أمركِ فيهم
في كل ناحية طنينُ ذباب (١)
قال ابن
الصفحه ٢٣٥ : فيه إلاّ
حلب شاة ، حتى صرتِ لا تأمرين ولا تنهينَ ، ولا ترفعين ولا تضعين ، وما كان مثلكِ
إلاّ كمثل ابن
الصفحه ٣٢٥ :
تقع غداً في فتنة
تنجلي ، فيقال هذا قاتل عثمان ، وهذا قاتل عليّ.
ثمّ أقبل على ابن عباس ، فقال
الصفحه ٣٢٦ : ربيعة وشيبة ابن ربيعة؟ قال : عن يسارك في النار إذا
دخلتِ ، فشدّت عليها ثيابها ، فجاءت عثمان فذكرت ذلك له
الصفحه ٤١٠ : في الأرض ... ) (١).
ماذا كان موقف ابن عباس من
السلطة بعد موت الحسن عليه السلام؟
والآن فلننظر إلى
الصفحه ١١٦ : فوق الشمس من كرم ) .. الأبيات ) (١).
٥ ـ المؤرخ الشهير أبو الحسن ابن الأثير
المتوفي ٦٣٠ هـ في كتابه
الصفحه ٢٤٨ : ٤ / ٢٩٦.
(١) هكذا يريد ابن
أبي الحديد : نداء وصراخا على رؤوس الأشهاد. تعليقة الأفغاني في كتابه عائشة
الصفحه ٤٢٠ : يبايع
يزيد )
روى ابن أعثم الكوفي ( ت ٣١٤ هـ ) في ( الفتوح
) ، قال :
( وخرج معاوية من منزله إلى
الصفحه ٤٣٥ :
الدمشقي وهشام ، على
ما ورد في ترجمته في ( تهذيب التهذيب ) من مدح ، فقد ورد فيه من القدح ما ينسف
الصفحه ٤٤٤ : نافخ ضرمة إلاّ طعن في نيطه ) (١).
وهل في الهاشميين بعد الإمام أمير
المؤمنين عليه السلام مثل ابن عباس
الصفحه ٥١ :
يخادعه وذلك في أيام صفين :
دعوت ابن عباس إلى السلم خدعة
وليس له حتى تموت بخادع
الصفحه ١٥٥ :
محاورات
ابن عباس مع عثمان
بين
يدي المحاورة الأولى :
نذكر ما روى الواقدي في كتاب ( الشورى )
عن
الصفحه ١٩٦ :
فقال الزبير : دع عنك هذا ) (١).
فرجع ابن عباس وأخبر الإمام عليه السلام
بإصرار القوم على الخلاف
الصفحه ٢٠٣ : طلحة : نحن أقوى على ذلك منه ، قتله
ابن عمك وابتزّ أمرنا.
فقلت له : أذكرك الله في المسلمين وفي
دمائهم