الصفحه ٧١ : وبركاته ، أقول قولي واستغفر الله لي ولكم ) (١).
٧ ـ وخطب ابن عباس رضي الله عنه أهل
العراق في الكوفة بعد
الصفحه ٢٢٠ : ٣ / ٨ ط النجف ، والمسعودي
في مروج الذهب ٣ / ٨٠ ط دار الأندلس واللفظ له : قال : خطب ابن الزبير فنال من
عليّ
الصفحه ٢٥٦ : في استداركاتها على أعلام
الصحابة.
وهم أبو بكر ، وعمر ، وعلي ، وابن عباس
، وابن عمر ، وعبد الله بن
الصفحه ٣٠١ :
وأمّا عن سبب عمى ابن عباس ، فقد ذكرت
في الجزء الرابع من الحلقة الأولى ما يغني عن إعادته.
وأمّا
الصفحه ٣٢٨ : بينهما سواء كانت
بالشام أو كانت بالمدينة في المسجد الشريف على ملأ من السملمين ، نجد غلبة ابن
عباس ، ومنها
الصفحه ٣٠٩ :
ونساءاً. أخرج ابن سعد في ( الطبقات ) بسنده : ( عن مسروق ، عن عائشة في قوله : ( النَّبِيُّ
أَوْلَى
الصفحه ٣٥٤ :
هواه ، قمنا له بالحق ونصحنا في الله الخلق (٢)
، وقد استعملت أنت رجالاً لهواك لا لدينك ، منهم ابن
الصفحه ٤٢٨ : تضامناً مع الإمام
الحسين عليه السلام في رفضهم بيعة يزيد ، وقد أخذها لهم ابن عباس لسانهم المعبّر
عنهم وكبير
الصفحه ٤٩٠ :
نطقُوا ، وما عددتُ
مجدّاً كمجد أوَّلنا ، ولا كان فيها مجد لغيرنا ، إلاّ في كُفْر ماحقٍ ، ودينِ
الصفحه ٤٩١ :
خطيرة................................................. ٢٠
فماذا عن ابن عباس في
كتاب ( الأسماء المبهمة
الصفحه ١٨٦ : ) (١).
أقول
: ما أشار إليه من القصة لعثمان مع ابن
عباس ، رواه السيوطي في ( الدر المنثور ) نقلاً عن عبد الرزاق
الصفحه ٣٣٧ :
يقين من أنّ غصة صفين ما زالت تعتادك في باطنك ، ولست أرى غمك نافعك شيئاً ، فإنّي
طلبت بثأر ابن عمي عثمان
الصفحه ١٨٩ : إلى ابن عباس ، لأنّ عائشة سبق أن كتبت إليه كتاباً تستنصره كما في رواية
الطبري ، قال :
( وكتبتْ
الصفحه ٣٣٤ : قام أصحابك إلاّ ما وجدت في نفسك علي بقتالي أياكم يوم صفين ، يا بن عباس إنّ
ابن عمي قتل مظلوماً
الصفحه ٤٨٢ : مناف حضرني لما أقرّ لي بما قلت ، وقد حضرتم جميعاً ، وأنت
يا ابن عباس ما تقول : إنّي أخبرتها إنّ معها في