الصفحه ٤٦٥ :
: وهذا أيضاً ترجمه ابن الأثير في ( أسد
الغابة ) (٢)
وذكر بيع الدين. فيا ترى من هو الغالي من الروافض الذي
الصفحه ٣٩٠ :
(٥) ، حتى أوضح
الدين وفتح البلاد ، وآمن العباد ، فأعقب الله على من ينقصه اللعنة إلى يوم الدين.
قال : فما
الصفحه ٣٩٦ : قايماً بحق الله ، صابراً محتسباً
في عز الدين في الديار ، وعبد الله في الأقطار وفي الضواحي والبقاع والقلاع
الصفحه ٤٣٠ : ممّا كان يجد ابن عباس في نفسه
على معاوية ، لم يكن يمنعه ذلك من إسداء النصائح الكافية ، فالدين النصيحة
الصفحه ٢٣ : النبوية
) في ذكر خطبة النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم بغدير خم فقال : ( فخطب خطبة عظيمة
في اليوم الثامن عشر
الصفحه ١٩٥ : ثمّ قتلوه وهو في داره بلسانه ويده ، وأنا معه أقاتل دونه
حتى جُرحتُ بضعة عشر جُرحاً.
وأمّا قولك إنّ
الصفحه ٢٤١ : مصادر القرن السابع :
١ ـ ( الجوهرة في نسب النبيّ وأصحابه
العشرة ) لمحمّد بن أبي بكر بن عبد الله بن
الصفحه ٢٩٤ : عباس قال بعث رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم مع فلان
الأسلمي ثماني عشرة بدنة ... وفي سنن ابن ماجة
الصفحه ٣٠٧ : ، وهي قراءة أهل الكوفة (٢).
وقد أطنب الطبري في تفسيره ، فساق ثماني
عشرة رواية عن ابن عباس مؤداها متفق
الصفحه ٣٣٠ : بلغ خمسة عشر مورداً. وسيأتي نص رواية الموفقيات في الصورة المنقولة
عنها كما في ( كشف الغمة
الصفحه ٣٨٣ : ) (١)
( المحاورة الثانّية عشرة )
( بنا فتح الأمر وبنا يختم )
( قال يوماً معاوية وعنده ابن عباس : إذا
جا
الصفحه ٣٩٧ : ـ ظ ـ ) ، فعلى من لعنه وانتقصه وغصبه حقه
لعنة الله والملائكة إلى يوم التناد ) (١).
(
المحاورة الثامنة عشرة
الصفحه ٣٩٨ : : ما أبين الشبق في
رجالكم؟
فقال ابن عباس : هو في نسائكم أبين ) (٥).
(
المحاورة التاسعة عشرة
الصفحه ٤٤٣ : يستعمل من
ولدك اثني عشر رجلاً منهم السفاح والمنصور والمهدي والأمين والمؤتمن وأمير العصب )
، أفتراني
الصفحه ٤٩٣ : الحادية عشر
: ..................................................... ١٨٥
محاورات ابن عباس مع
رموز