الصفحه ١٦٠ : على وضمة ، وإنّي لمانع ما وراء ظهري ، وانّ هذا
الكلام لمخالفة منه وسوء عشرة.
فقال عثمان : مهلاً أبا
الصفحه ١٩٨ : عنهما برسالة يكفّهما عن الشروع في القتال ،
ثمّ قال له : ( لا تلقينّ طلحة فإنّك إن تلقه تجده كالثور
الصفحه ٢٤٢ : (١)
ثمّ صرت لا تحلين ولا تُمرين.
فقالت : نعم أسير ، إنّ أبغض البلاد
إليَّ بلد أنتم فيه.
فقلت : والله
الصفحه ٢٥٤ : لابن أبي الحديد ( ٢
/ ٨٢ ).
وهذا كسابقه محض بهتان لا ظل له من
الحقيقة! وقد مرّت المحاورة برواية ابن
الصفحه ٢٨٢ : هذا الحديث من ثمانية
عشر طريقاً ، لبيان حجة من قال : لا يجب على من بعث هدياً أن يتجرد عن ثيابه ، ولا
الصفحه ٢٩١ : من
سنيّ ولاية زياد وأدرك هو حياتها فقد ماتت سنة ٥٩ هـ كما في ( إسعاف المبطأ ) (١).
٢ ـ هل أنّ
الصفحه ٣٨١ :
سفرين سنهما له ولقومه
سفر الشتاء ورحلة الأصياف ) (١)
( المحاورة الحادية عشرة
الصفحه ٣٨٤ : يشركوهم فيه إلاّ بني هاشم ، فإنّهم يفتخرون بالنبوة
التي لا يشاركون فيها ، ولا يسُاوَون بها ، ولا يدفعون
الصفحه ٣٨٦ : كان لا قال ولا قيل
أنأخذ حقنا وتريد حمدا
له هذاك تأباه العقول
الصفحه ٣٨٧ : : ما تكلّم عمرو إلاّ
عن رأيك ، وإنّ أحق الناس أن لا يتكلم في قتل عثمان لأنتما ، أمّا أنت يا معاوية
الصفحه ٤٠٠ :
(
المحاورة العشرون )
( بدايات قطيعة وهجران )
لقد بدأ تنمر معاوية ينمو ويتزايد ، كما
توالت
الصفحه ٤١٥ : أراد أن لا يقطع الشعرة بحدّ الشفرة؟ لابدّ لنا من البحث في ذلك!
(
المحاورة الحادية والعشرون
الصفحه ٤٢٠ : ، وخيره
التحلم عن الأهل انصرفا في حفظ الله ) (١).
(
المحاورة الثانية والعشرون )
( وعيد وتهديد لمن لم
الصفحه ٤٢٦ : ، يا أهل الشام ، لا أسمع لهم ذكراً بسوء ، فإنّهم قد بايعوا وسلّموا
وارتضوني فرضيت عنهم رضي الله عنهم
الصفحه ٧٣ : ،
فيقول : لست هناكم ، إنّي دعوت دعوة غرقت أهل الأرض ، وأنّه لا يهمني اليوم إلاّ
نفسي ، ولكن أئتوا إبراهيم