الصفحه ١٤٨ : لا خير لي في البقاء إليه ، فما كانت جمعة حتى هلك ) (١).
ويبدو لي تعدّد الوقائع مع تقارب الزمان
الصفحه ١٥٠ : قلّة قبول ، ومع هذا كلّه فالرأي الذي أودّعك به أن تمسك عنه لسانك
ويدك ، وهمزك وغمزك ، فإنّه لا يبدؤك ما
الصفحه ١٥٤ : أسفل من أواره
تسفي الرياح خلال كشيحه وقد سلبوا أزاره
فاقتل زرارة لا أرى في
الصفحه ١٥٧ : يضرّني؟ قال : لا أحدـ
قال ابن عباس : فلمّا تراءينا له وهو
خارج من المسجد ظهر منه من الالتفات والطلب
الصفحه ١٥٩ : نخبرك أنّ ذلك إلى ما تحبّ لا يعلم واحد منّا من صاحبه إلاّ
ذلك ، ولا يقبل منه غيره ، وكلانا ضامن على
الصفحه ١٦٥ : .
وأمّا قولك : إنّك لا تدري أرفعوه عنا
أم رفعونا عنه ، فلعمري إنّك لتعرف إنّه لو صار إلينا هذا الأمر ما
الصفحه ١٧٩ : صفة ذم
ومنه رجل كَهَام وكهيم : أي محسن لا غنه وعنده ( الصحاح ) كهم.
(٣) الخبل :
بالتسكين الفساد
الصفحه ١٨٣ : ) (٢)!
فمن كان عنده باب مدينة العلم وقد سأله
عن سبب ترك البسملة في أوّل سورة براءة ، لا يكون سؤاله من عثمان
الصفحه ١٨٧ : ؟
قال : أما أنّه قد علم أنّا قد أمرنا بالغسل ، قال : قلت : المهاجرون خاصة أم
الناس عامّة؟ قال : لا أدري
الصفحه ١٨٨ : البيعة في المسجد النبوي
الشريف ، ورأى طواعية البيعة من دون عسيب نخل أو سيف يحشر الناس كرهاً ، فهو لا
يخفى
الصفحه ١٩٣ : وأديت
الرسالة وقرأت كتاب عليّ عليها.
قالت : يا بن عباس ابن عمك يرى أنّه قد
تملّك البلاد ، لا والله ما
الصفحه ١٩٦ : عباس : فقلت لها : فأنتِ قتلتيه
بلسانكِ ، فأين تخرجين؟ توبي وأنتِ في بيتكِ ، أو أرضي ولاة دم عثمان ولده
الصفحه ١٩٧ :
قبل حرب الجمل : ( لا
تلقينّ طلحة ، فإنّك إن تلقه تجده كالثور عاقصاً قرنه ، يركب الصعبَ ويقول هو
الصفحه ٢٠٠ : جوراً في حكم أو
استئثاراً بفيء؟ ).
فقالا : لا ولا واحدة منهما ، ولكن
الخوف وشدّة الطمع.
وقال محمّد
الصفحه ٢٠٢ : عمّار ابن ياسر ، وأعطى الراية محمّد بن الحنفية ابنه ، وسار
حتى وقف موقفاً ، ثمّ نادى في الناس : ( لا