الصفحه ٥٧ : يقدر أن يجمعه
إن كنت لا بد له طالباً
محاولاً فالتمس منه أنفعه (١)
٢٠
الصفحه ٧٢ : لنا إلى ربنا حتى يقضي ديننا ، فيقول :
إنّي لست هناكم ، إنّي أخرجت من الجنة بخطيئتي ، وأنّه لا يهمني
الصفحه ٧٨ : فيما يحتاج إليه عند الإستدلال ، وأحاديثه
في هذا الباب ـ وقد مرّ الكلام فيها ـ لا يتطرق الريب في صحتها
الصفحه ٨٣ :
فقال اليهودي : أشهد أن لا إله إلاّ
الله ، وأنّ محمداً رسول الله ، وأنّك وصي رسول الله صلى الله
الصفحه ٨٥ : تغرب؟
قال : في عين حمئة ، وقال لي حبيبي رسول
الله صلى الله عليه وآله وسلم : ( لا تصل في إقبالها ولا
الصفحه ٨٧ :
قال : الموت والحياة لا يوقف عليهما.
قال : فما اثنان متباغضان؟
قال : الليل والنهار.
قال
الصفحه ٩٠ : يهودي.
فقال اليهوديان : نشهد أن لا إله إلاّ
الله وأنّ محمداً رسول الله ، وأنّك وصي محمّد حقاً
الصفحه ١٠٠ : وأسوي عليه ، كلّما سترت جانباً انكشف جانب ، فيضحك ويقول : إنّه لا
يطيعك ، حتى جئنا العالية (٣)
فصلّينا
الصفحه ١٠٥ : ؟
فقال : ذلك رجل ممسك ، وهذا الأمر لا
يصلح إلا لمعطٍ في غير سرف ، ومانع في غير إقتار.
قال : قلت : فسعد
الصفحه ١٠٨ :
إذ قال لي : يابن
عباس ما أرى صاحبك إلاّ مظلوماً.
فقلت في نفسي : والله لا يسبقني بها ، فقلت
: يا
الصفحه ١١٤ :
ـ ( واهاً لابن عباس ما رأيته لا حى أحداً قط إلاّ خصمه ).
بين يدي المحاججة :
لقد أخرج هذه المحاججة جمع
الصفحه ١١٩ : القليل الذي لا مادة له ، ولعل البغثاء والثمد موضعان بعينهما.
الصفحه ١٣١ : يوماً ، فقال : يابن عباس ما يمنع قومكم منكم وأنتم أهل البيت خاصة؟
قلت : لا أدري.
قال : لكنني أدري
الصفحه ١٣٤ : منها كفافاً لا لي ولا عليَّ ).
ثم قال الزمخشري : ( هكذا جاء في الحديث
مع التفسير ، وكأنّ الحجر سمي
الصفحه ١٣٦ : هلّم إلينا لا إليكم ـ
يعني استرجاع الحق المغصوب لبني هاشم ـ وهذا ما كرهته قريش وما زالت تكرهه لأن
تجتمع