الصفحه ٣٤ : من بعده الشريف الرضي في
نهج البلاغة بعنوان : (ومن وصية له (عليه السلام) لعبد الله بن العباس عند
الصفحه ٤٣ : إلينا بما فضل نقسمه
فيمن قبلنا والسلام » (١).
قال ابن أبي الحديد في شرح النهج : « وكان
العمال يحملون
الصفحه ٤٦ : ٢ /
٢٢٢.
١٤ ـ شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ٣
/ ٤٣٠ و ٤ / ٢٢٢.
١٥ ـ شرح نهج البلاغة لابن ميثم
الصفحه ٣٤٩ :
ولكن أوفى من رواه هو المدائني ٢٢٥ هـ ،
وعنه ابن أبي الحديد ٦٥٥ هـ في شرح النهج ، وروايته تكاد تكون
الصفحه ١٨ : : استعمله عليّ على المدينة » (٣).
وأحسب أنّ قول خليفة هو الأصح لأنّا
وجدنا في نهج البلاغة كتابين ذكرهما
الصفحه ٢١ : الطلقاء بمفهومه
العام كما فسّره ابن أبي الحديد في شرح النهج في شرح قول الإمام (عليه السلام) في
كتابه إلى
الصفحه ٢٦ : تلميذ الزهري الّذي كان
على شرطة بني مروان ، مضافاً إلى ذلك حسبنا ما رواه الشريف الرضي في نهج البلاغة
الصفحه ٣٩ : فتوح البلدان
يتضح الحال.
____________
(١) روي هذا الكتاب
في النهج ٣ / ٢٠ من دون المقدمة ، وروي معها
الصفحه ٤٧ : ابن
عباس ما ذكره الشريف الرضي في نهج البلاغة قال : « ومن كتاب له (عليه السلام) إلى
عبد الله بن العباس
الصفحه ٨٣ : المبرّد ذكره في الكامل وعنه ابن أبي الحديد في شرح
النهج (٢).
وقال نصر : « لمّا رجع جرير إلى عليّ
كثر قول
الصفحه ٩١ : الحديد في شرح النهج : «
وكان وصول عليّ (عليه السلام) إلى صفين لثمان بقين من المحرم من سنة سبع وثلاثين
الصفحه ١٠٩ : .
(٢) شرح النهج ١ /
٤٨٣ ط مصر الأولى.
(٣) البيان والتبيين
٢ / ٢٤.
(٤) عيون الأخبار ١
/ ١١٠ ط.
(٥) مروج
الصفحه ١٢٣ : جارٍ في المقام ، خصوصاً وقد ذكر ابن أبي الحديد في شرح النهج (٤) البيتين الأخيرين مصرّحاً بنسبتهما إلى
الصفحه ١٧٦ : شرح النهج (٤) : « أنّ عمرو بن العاص قال لعتبة بن
أبي سفيان يوم الحكمين : أما ترى ابن عباس قد فتح عينيه
الصفحه ٢٠٠ : بأسمائهم.
ومنها : ما قاله ابن أبي الحديد في شرح
النهج : « كان عليّ (عليه السلام) يقول : اللّهمّ العن