الصفحه ٢٤ : وعمّار في ناحية وطلحة والزبير في ناحية » (١) مع أنّه قد روى الذهبي وغيره قول
المطلّب بن زياد عن السُدي
الصفحه ٣٢ : قول الله (عزّ
وجلّ) ( فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ ) (٢)؟
قال (عليه السلام) : هي ليلة النصف
الصفحه ٥١ : تصديق قول الله ( وَمَنْ قُتِلَ
مَظْلُومًا فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَانًا ) (١)
وأيم الله
الصفحه ٦٩ : الشخصية
مع حدّة الفهم وبُعد النظر ما ينفذ به إلى بواطن الأمور ، وكان على حدّ قول الإمام
فيه ، وهو مربّيه
الصفحه ٧٨ : ذكره ، سوى أنّ الّذي يعنينا قول الراوي : « فأجاب جرير وكتب جواب كتابه
بالطاعة » (٢)
، وهذا الّذي جرى
الصفحه ٨٢ : قريش واصلي
من ثقيف ، أنا ابن المغيرة بن الأخنس بن شريق قتل أبي مع عثمان يوم الدار ، فعجب جرير
من قوله
الصفحه ٨٣ : المبرّد ذكره في الكامل وعنه ابن أبي الحديد في شرح
النهج (٢).
وقال نصر : « لمّا رجع جرير إلى عليّ
كثر قول
الصفحه ٨٥ : ، ويؤكد صحة ما ذهبنا إليه قول الشعبي في فترة
المكث كانت سبعة عشر شهراً يجري الكتب فيها فيما بينه وبين
الصفحه ٩٣ : ء ... » (١).
والآن فلنقرأ :
ماذا
عن ابن عباس في صفين؟
لقد مرّ بنا قول المؤرخين : إنّ الإمام
لم يبرح النخيلة حتى
الصفحه ٩٥ : ، لأنّه قد مرّ بنا قول
ابن أبي الحديد في تاريخ وصول الإمام إلى صفين (لثمانٍ بقين من المحرم من سنة سبع
الصفحه ١٠٢ : وبركاته.
أقول قولي هذا واستغفر الله لي ولكم » (١).
ثمّ جرت منازلة ميدانية واشتد القتال
فيها ، فقد قال
الصفحه ١١٥ : عجاجتها
مالا يردّ وكلٌّ عرضة البأس (٤)
____________
(١) في قول ابن عباس
يا ابن
الصفحه ١٢٤ : .
ومرّ بنا قول عمرو بن العاص معانياً
ومعاتباً معاوية على حمله أن يكتب إلى ابن عباس وجاءه الجواب الملي
الصفحه ١٣١ : رأيه ، ولا متجنّ في قوله على الأشعث ، بل ذلك ما ذكره عنه
التاريخ.
ففي تاريخ اليعقوبي : « فرفعوا
الصفحه ١٣٣ : عباس فهو منذ بداية الحرب وحتى
منتهاها لم نجد له نبوة أو هفوة في قول أو فعل تنافي الدين. وهو لم يكن يرجو