الصفحه ١٣٢ : إليه ، وأحبّ
القوم الموادعة ، وقيل لعليّ قد أعطاك معاوية الحقّ ، ودعاك إلى كتاب الله فاقبل
منه ، وكان
الصفحه ٣٠٧ : : « أعليّ أعلم عندك أم
أنا؟ فقال : لو كان عليّ أعلم عندي منك لما سألتك فغضب ابن عباس حتى اشتد غضبه ثمّ
قال
الصفحه ٢٧٦ :
فيه ، وتجاوزوا ذلك
إلى طرد سهل بن حنيف الأنصاري وكان عامل الإمام بفارس استضعافاً منهم له ، وبلغ
الصفحه ١٥١ : بما في كتاب الله ، وكتاب الله كله لي ، فإن لم تحكما بما
في كتاب الله فلا حكومة لكما
الصفحه ٣٥١ : : « لمّا وصل كتاب عبد الله
بن عباس إلى الإمام الحسن (عليه السلام) وقرأه قال : لقد نصح ابن عباس فيما يراه
الصفحه ٣٤٤ : لله من قتيل ، واكرم به وبروحه من روح عرجت إلى الله بالبر والتقوى والإيمان
والهدى والإحسان ، ولقد انطفأ
الصفحه ٢٥٦ : ولا يجيبون نداءاً ، كلّ هذا جبناً عن البأس وحباً للحياة لقد
كنا مع رسول الله (صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٦٤ :
ربّك فليقض بيننا ، فأقول : نعم ، أنا لها حتى يأذن الله لمن يشاء ويرضى ، فإذا
أراد الله (عزّ وجلّ) أن
الصفحه ١٥٠ : الله والله ما لي
إمام غير عليّ ، وإنّي لواقف عندما أرى ، وانّ حقّ الله أحبّ إليَّ من رضا معاوية
وأهل
الصفحه ١١٤ : إعظام أهل الذنوب (الدين) وأظهرت فيها (زهادة)
نزاهة أهل الورع ، فإن كنت (أردت) (تريد أن) ترضي الله (عزّ
الصفحه ٣٦ : له : إن كنت تعلم أنّك على الحقّ ،
وأنّ من خالفك على الباطل أشرت عليك بما ينبغي ، وإن كنت لا تدري أشرت
الصفحه ٣٣٥ :
واختارت لأنفسها من
حيث اختار الله لها لكان الصواب بيدها غير مردود ولا محسود ولوُفقّت وأصابت
الصفحه ١٢٤ :
الراوي أو الناسخ
فنسبها إلى الفضل بن عباس لقرب ذكره فيما تقدم له من الشعر في المقام.
ومهما كان
الصفحه ٢٨٩ : عظيم منزلتي ، أين كانوا أولئك وأنا أصلي مع رسول الله (صلّى الله عليه
وآله وسلّم) صغيراً لم يكتب عليّ
الصفحه ١٥٧ : يقال له عتاب
بن الأعور التغلبي ، حتى وقف قبالته ، وكأن القرآن إنّما كان ممثلاً بين عينيه ،
فجعل يقول