الصفحه ٢٢٧ : ء ، وأمّا ما ذكرتم من خلعه نفسه من اسم أمير المؤمنين فقد فعل ذلك رسول
الله صلّى الله عليه (وآله) وسلّم حين
الصفحه ٢٠٤ : وَالآخِرَةِ
وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا )
(١) لو كان رسول
الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) حياً لآذيته
الصفحه ٢٨٧ : فعابوه وألقوا في أفواه الناس أنّه ينتقص أصحاب رسول الله (صلّى الله
عليه وآله وسلّم) ، ويذكر كلّ واحد منهم
الصفحه ٢٦٩ : زدنا على حبسه ، فإن وجدنا له شيئاً أخذناه ، وإن لم نقدر على
مال تركناه) » (١).
وهنا لابدّ لي من وقفة
الصفحه ٣٢ :
ثمّ تحقق ابن عباس (رضي الله عنه) به ،
واكتفال أبي الاسود ـ (رحمه الله) ـ إياه ، هذا بعد تنبيه رسول
الصفحه ٣٣٤ :
أن كان هو النص
والوصاية من السابق إلى اللاحق ـ كما هو مبدأ أئمّة أهل البيت (عليهم السلام)؟ فما
الصفحه ٦٥ :
تشفّع ، قال : فارفع رأسي فأقول : أي ربّ أمتي أمتي ، فيقال لي : أخرِج من النار
مَن كان في قلبه مثقال كذا
الصفحه ١١٨ : الله عليه (وآله) وسلّم
بذلك ، فقول نبيّ الله صلّى الله عليه (وآله) وسلّم الحقّ فتأن في أمرك ، ولقد سمعت
الصفحه ١٠٧ : النساء أن يأتين بمثل عليّ بن أبي
طالب (عليه السلام) بعد رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم).
تالله
الصفحه ٢٩٣ : ، وكان منها كتاب ذكرت
له أكثر من صورة ، وأكثرت من ذكر مصادره حتى جازت الثلاثين ، ولم يكن ذلك مني
عبثاً
الصفحه ١٨٨ :
يُرضي الله به ولا
شك ، ولو خالف لم يرضه رسول الله صلّى الله عليه (وآله) وسلّم ثمّ جلس.
ثمّ قال
الصفحه ٢٧ : الباطل
، فقال : إضرب بمن أطاعك من عصاك ، ومن ترك أمرك ، فإن كان أعز للإسلام وأصلح له
أن يضرب عنقه فاضرب
الصفحه ٢٣٩ : فقتلهم عن آخرهم.
فقال له ابن عباس : أعليّ أعلم عندك أم
أنا؟
فقال : لو كان عليّ أعلم عندي منك لما
الصفحه ١٤٧ : المنافقين الذين لعنهم الله ورسوله.
وحسبنا بما قدمنا دلالة لمن يريد أن
يتعرّف دخيلة الرجلين الأشعث وأبا
الصفحه ٣٥٠ :
لعبد الله الحسن أمير المؤمنين من عبد
الله بن عباس ، أمّا بعد يا بن رسول الله فإنّ المسلمين ولّوك