الصفحه ٢٩٢ : إلاّ أنّ الأشعث الغادر الفاجر أبى عليه ذلك.
كما انّا عرفنا لولا حضور ابن عباس في
كلا الموقفين وروايته
الصفحه ٢٦٩ : زدنا على حبسه ، فإن وجدنا له شيئاً أخذناه ، وإن لم نقدر على
مال تركناه) » (١).
وهنا لابدّ لي من وقفة
الصفحه ٣٠٣ : راحة
من الوجد أو يشفي نجيّ البلابل
ولقد ذكر في كتب السيرة أنّ النبيّ (صلّى
الله
الصفحه ٢٧ : الباطل
، فقال : إضرب بمن أطاعك من عصاك ، ومن ترك أمرك ، فإن كان أعز للإسلام وأصلح له
أن يضرب عنقه فاضرب
الصفحه ٢٢٣ :
وعندي أنّ بداية المسير كان في آخر سنة
ثمان وثلاثين ، ولمّا كانت الوقعة في اليوم التاسع من صفر كما
الصفحه ٦٥ :
تشفّع ، قال : فارفع رأسي فأقول : أي ربّ أمتي أمتي ، فيقال لي : أخرِج من النار
مَن كان في قلبه مثقال كذا
الصفحه ٦٠ : ) يقول : (كلّ مصوّر في
النار يُجعل له بكل صورة صوّرها نفس تعذبه في جهنم) ، فإن كنت لابدّ فاعلاً فاجعل
الصفحه ٢٥٠ : ومحبة للدنيا ، ولا غرو فيمن
كان محمّد (صلّى الله عليه وآله وسلّم) مربّيه ومخرجّه ، والعناية الآلهية
الصفحه ١٤٨ :
من اتبعهما.
فقال له سويد بن غفلة : إياك إن ادركتَ
ذلك الزمان أن تكون أحد الحكمينَ.
قال : أنا
الصفحه ١٣٠ : في يومكم هذا الماضي ،
وما قد فني فيه من العرب ، فوالله لقد بلغت من السنّ ما شاء الله أن أبلغ فما رأيت
الصفحه ١٩٩ : .
كما عرفنا أنّ لعن الإمام لمعاوية وبقية
الذين لعنهم معه كان له ذلك بحق شرعي ، لأنّهم أعداء لله ولرسوله
الصفحه ١٧٠ :
عباس فما هذه الحلة؟ قال قلت : ما تعيبون عليّ ، لقد رأيت على رسول الله (صلّى
الله عليه وآله وسلّم) أحسن
الصفحه ٧١ :
وما أنا إذ زاحمت مصراع بابه
بذي صولة باقٍ ولا بحزوّر
فلو كنت
الصفحه ١٨٠ : بن العاص مقامه ، فحمد الله
وأثنى عليه ثمّ قال : ان هذا قال ما قد سمعتم وخلع صاحبَه ، وأنا أخلع صاحبَه
الصفحه ٢٤٦ :
لكم وكبت لعدوكم ، اخرجوا إلى الجرعة بين الحيرة والكوفة فوافوني بها هناك غداً إن
شاء الله).
وبكّر من