الصفحه ٣٥١ : : « لمّا وصل كتاب عبد الله
بن عباس إلى الإمام الحسن (عليه السلام) وقرأه قال : لقد نصح ابن عباس فيما يراه
الصفحه ٣٤٤ : لله من قتيل ، واكرم به وبروحه من روح عرجت إلى الله بالبر والتقوى والإيمان
والهدى والإحسان ، ولقد انطفأ
الصفحه ٢٥٦ : ولا يجيبون نداءاً ، كلّ هذا جبناً عن البأس وحباً للحياة لقد
كنا مع رسول الله (صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٣٠٦ : ، وهو الّذي كان عمر يستفتيه ويقول له غص
يا غواص وقد مرّ ذلك كلّه ، وقال عنه طاووس : « رأيت سبعين من
الصفحه ١١٦ : رك الله في مصر لقد جلبت
شراً وحظك منها حسوة الكأس
يا عمرو إنك عارٍ من
الصفحه ١٤٢ : ذلك الخطب الطويل؟ ولماذا
كتمه المسعودي؟
ومهما يكن فإنّ الإمام ـ كما مرّ ـ كان
مضطهداً ، وكما قال ابن
الصفحه ٢٩٠ : ،
ولد رسول ربّ العالمين ، لكان طلب الموت والخروج إلى الله (عزّ وجلّ) ألذّ عندي من
شربة ظمآن ونوم وسنان
الصفحه ١٠٩ :
قال عكرمة : وكان ابن عباس (رضي الله
عنه) يحدث فيقول : أمر رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم
الصفحه ١٩٢ :
الله بن قيس هذا هو
أبو موسى الأشعري ، ولقد تقدم منا ما يبصّر القارئ بحاله ، وأنّه كان ممّن لعنهم
الصفحه ٦٧ : كان ينبغي أن يقال إلاّ في أهل رسول
الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) لما خصّهم الله به من النبوة
الصفحه ٨١ : لنخرجنّك من الشام أو لنقتلنّك. قال معاوية : ما كنت
لأخالف عليكم ، وما أنا إلاّ رجل من أهل الشام. قال : فردّ
الصفحه ١٤٥ : الذين لعنهم الله ورسوله بشهادة الصحابيين الجليلين عمّار بن
ياسر وحذيفة بن اليمان الّذي كان عارفاً
الصفحه ٣٦٣ : الأنصاري ـ الّذي كان رسول الله صلّى
الله عليه (وآله) وسلّم نزل عليه حين هاجر إلى المدينة ـ غزا أرض الروم
الصفحه ١٩٣ : : لقد وردت طائفة من الآيات
الكريمة تناولت لعن من حارب الله ورسوله ، ومن حادّ الله ورسوله ، ومَن كتم ما
الصفحه ٢٤٨ : استُشهد ، فعند الله نحتسبه ولداً ناصحاً
، وعاملاً كادحاً ، وسيفاً قاطعاً ، وركناً دافعاً. وقد كنتُ حثثت