الصفحه ١٤٦ :
لي ولك؟ ألستُ أخاك؟
قال : ما أدري ولكن سمعت رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) يلعنك ليلة الجبل
الصفحه ١٤٨ :
من اتبعهما.
فقال له سويد بن غفلة : إياك إن ادركتَ
ذلك الزمان أن تكون أحد الحكمينَ.
قال : أنا
الصفحه ٢٨٩ : عظيم منزلتي ، أين كانوا أولئك وأنا أصلي مع رسول الله (صلّى الله عليه
وآله وسلّم) صغيراً لم يكتب عليّ
الصفحه ٦٤ : ذنبه وما تأخّر. قال
رسول الله صلّى الله عليه (وآله) وسلّم : فيأتوني فيقولون : يا محمّد اشفع لنا إلى
الصفحه ٦٠ : : أنبئك بما سمعت من رسول الله (صلّى الله عليه
وآله وسلّم) ، سمعت رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم
الصفحه ٢٩٤ : بسبعة دراهم. فقال
: لو كان لي في بيت مال المسلمين ثمن سواك أراك ما بعته ، فباعه واشترى قميصاً
بأربعة
الصفحه ٢٢٠ : أقمت حكماً كما أقام رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم). فهل
عندكم شيء غير هذا تحتجون به عليّ؟ فسكت
الصفحه ٢٨٥ :
الآخرين ، ولا بقي
في نفسه أحد لم يذكره إلاّ رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم). قال مصدق :
وكان
الصفحه ١٦٢ : عليّ ـ (رضي الله
عنه) ، إذ قالت لي يا عبد الله بن شداد هل أنت صادق عمّا أسألك عنه حدّثني عن
هؤلاء القوم
الصفحه ١٣٩ : ، لأنّه قد كان حذّرنا ما
وقعنا فيه.
فقال عليّ (رضي الله عنه) : فإنّه ليس
لي برضاً ، وقد كان فارقني وخذّل
الصفحه ٣٠٧ : : ثكلتك أمك ، عليّ علّمني ، وكان علمه من رسول الله (صلّى الله عليه وآله
وسلّم) ، ورسول الله علّمه الله من
الصفحه ٣٣٠ : في تقدير الظروف ، كما يخطئون فهم
عليّ وواجبه ، لقد كان واجب عليّ الأوّل والأخير أن يردّ للتقاليد
الصفحه ٧١ :
وما أنا إذ زاحمت مصراع بابه
بذي صولة باقٍ ولا بحزوّر
فلو كنت
الصفحه ٣٢٧ :
عشرات الآلاف ومئات
الآلاف ، ولم يكن مترفهاً في معيشته ولا متوسعاً كما كان معاوية أو عثمان ، بل كان
الصفحه ١٠٦ : » (١).
____________
(١) وقعة صفين /
٣٣٤.
ولقد اختلف الرواة في قاتل
عبيد الله بن عمر فقالوا من همدان وقالوا من حضرموت وقالوا