الصفحه ١٣٠ :
ومن تبعه من
اليمانية في أن يختار عليّ أبا موسى الأشعري ، ولم يطلقوا له الحرية في اختيار
حَكَم يثق
الصفحه ١٤٣ :
لم يدر ما ضرب أخماس لأسداس
إن يخل عمروٌ به يقذفه في لجج
يهوي به النجم تيساً
الصفحه ١٤٩ : : حدّثني حبيبي أنّه حكَمَ في بني إسرائيل في هذا
الموضع حَكَمان بالجور ، وأنّه يحكم في أمتي في هذا المكان
الصفحه ١٥٣ :
طالب معاوية بن أبي سفيان.
قال له عمرو بن العاص : امح أمير
المؤمنين فإنّا لا نعرفه ، فلو عرفنا انّه
الصفحه ١٨٠ :
وإني قد خلعت عليّاً
ومعاوية فاستقبلوا أمركم وولّوا من رأيتم لها أهلاً. ثمّ تنحى فقعد.
وقام عمرو
الصفحه ١٨٦ : : أمّا إنّي قد أخبرتكم انّ هذا يكون بالأمس ، وجهدت
أن تبعثوا غير أبي موسى فأبيتم عليَّ ، ولا سبيل لحرب
الصفحه ١٩٥ :
وروى القرطبي في تفسيره (١) ، والنيسابوري في تفسيره بهامش الطبري (٢) وغيرهما عن ابن عباس : « انّ
الصفحه ٢٣١ :
قال : اللّهمّ نعم.
قالوا : يا بن عباس ألست تعلم أنّ الله (عزّ
وجلّ) قال في كتابه
الصفحه ٢٥٢ :
التشرذم الّذي عرا
المجتمع بالكوفة ، فرأى أنّ جوابه على كتاب الإمام وحده لن يخفف من غلواء حزنه
الصفحه ٢٥٤ :
نزل في بني تميم ،
فأتاه العثمانية مسلّمين عليه ، وحضره غيرهم فخطبهم وقال : إنّ عثمان إمامكم إمام
الصفحه ٢٥٦ :
إلى أمير المؤمنين
ليرى فيه رأيه واعجّل عليّ بالّذي ترى أن يكون فيه منه والسلام.
قال : فرفع ذلك
الصفحه ٣٢٠ :
الخطاب ، فأولى بهم
أن يتخوفوا من عليّ وأن يعملوا جهدهم ألاّ يصل إلى الخلافة » (١).
ومنهم الدكتور
الصفحه ٣٢٤ : النجاح إن حاد عنها إلى غيرها ...
ومهما يكن من حكم الناقدين في سياسة
الإمام فمن الجَور الشديد أن يُطالب
الصفحه ٣٣٢ : ، ودعا لنفسه وعليهم أن يريحه الله منهم ،
فاستجاب له دعاءه.
وما من شك أيضاً أنّ الناس الّذين
اجتمعوا في
الصفحه ٣٣٤ :
أن كان هو النص
والوصاية من السابق إلى اللاحق ـ كما هو مبدأ أئمّة أهل البيت (عليهم السلام)؟ فما