الصفحه ٣١٣ :
النظم الإسلامية ،
فقد قالا : « أراد عليّ أن يحكم وفق التقاليد الّتي سادت زمن النبيّ وأبي بكر وعمر
الصفحه ٣١٨ : أبو عثمان : « وربّما رأيت بعض من يظن بنفسه
العقل والتحصيل والفهم والتمييز ، وهو من العامة ، ويظن أنّه
الصفحه ٣٢٢ :
سياسة مستشاره عمرو ...
هذا ميزان نستطيع أن نزن به سياسة عليّ (عليه
السلام) ومعاوية ، فقد كان عليّ
الصفحه ٣٢٣ :
وقال : إنّ المقدرة السياسية لا تقاس
بمقدار النجاح بل بمقدار ما تكون مقدماتها التعليلية صحيحة
الصفحه ٣٣٦ :
فقال : يا أمير المؤمنين لقد وصفت أموراً عظيمة الله إنّ ذلك لكائن؟
فقال عليّ : والله إنّ ذلك لكائن ما
الصفحه ٣٥٠ : أئمّة العدل من تأليف القلوب والاصلاح بين الناس (فقد
جاء عنهم أنّه لا يصلح الكذب إلاّ في حرب أو إصلاح بين
الصفحه ٣٦١ : قولك : إنّي من الساعين على عثمان والخاذلين له والسافكين دمه ، وما
جرى بيني وبينك صلح فيمنعك مني فأقسم
الصفحه ٣٦٨ :
ولا يبعد أن يكون
التصحيف في الخط ، أو سوء الفهم في القراءة أخذ مكانه في النص ، خصوصاً إذا لاحظنا
الصفحه ٣٧٠ :
ويقال : أنّه كان استودع حصين بن الحرّ
مالاً فأدّاه إليه ... » (١).
هذا ما ذكره البلاذري وهو أقدم
الصفحه ٣٧١ : ، وكانت
شادروان علمهم ودينهم وعليها الهربذ ، فصالحه الهربذ على مال أعطاه إياه ، وعلى
أنّ أهل دار ابجرد
الصفحه ٣٧٦ : في الحلقة الرابعة إن شاء الله تعالى.
وممّا تجدر الإشارة إليه في المقام أنّ
خيانة النساخين والمصححين
الصفحه ١٣ : أن
تعرف أنّ الأقطار الشرقية التابعة لها تبدأ من كور الأهواز وتنتهي حيث وصل الفتح
الإسلامي في بلاد
الصفحه ١٤ : :
المحور
الثاني :
وللتعرف على شؤون البلاد الداخلية علينا
أن نعرف واجبات الوالي ومدى صلاحياته ، فإنّ تلك
الصفحه ١٥ :
نظره فيه على سبعة أمور :
أحدها : النظر في تدبير الجيوش وترتيبهم
في النواحي وتقدير أرزاقهم إلاّ أن
الصفحه ٣٢ : من
شعبان ، والّذي نفسي بيده إنّه ما من عبد إلاّ وجميع ما يجري عليه من خير وشر
مقسوم له في ليلة النصف