الصفحه ١٣٨ : ، ولكن أجعل ذلك لعبد الله بن عباس).
قالوا : والله ما نفرّق بينك وبين ابن
عباس ، وكأنك تريد أن تكون
الصفحه ١٤٤ : بالتوبة ، ولم يكتف حتى أصهر إلى أبي بكر على اخته أم فروة ، وخمل أيام عمر
إلاّ أنّ عثمان في أيامه ولاه
الصفحه ١٥١ : ، إنّ عليّاً قال للناس يوم صفين : لقد
فعلتم فعلةً ضعضعت قوةً ، وأسقطت مُنّة ، وأوهنت وأورثت وَهناً وذلة
الصفحه ١٥٢ :
وفي حديث آخر عن جعفر قال : « قال عليّ
: أن تحكما بما في كتاب الله فتحييا ما أحيى القرآن ، وتميتا
الصفحه ١٦٣ : الكوّاء فخطب
الناس فقال : يا حملة القرآن إنّ هذا عبد الله بن عباس فمن لم يكن يعرفه فأنا
أعرفه من كتاب
الصفحه ١٦٩ : اعتزلت الخوارج
الحرورية دخلوا داراً واعتزلوا في دار على حدتهم وكانوا ستة آلاف (٤) وأجمعوا أن يخرجوا على
الصفحه ١٧٨ : وحتى ما رواه الانباري في أمإليه من خبر عبد الرحمن بن خالد ،
ولكن ذلك لا يلزم منه أن يكون الرواة قد
الصفحه ١٨٨ : لعبد الله بن عباس قم فتكلّم ،
فقام عبد الله بن عباس وقال بعد أن حمد الله وأثنى عليه :
أيها الناس إنّ
الصفحه ١٩٠ :
أخبار الناس عمن يعلمه بأخبارهم ، فبثّ العيون لترصد له تحركات المشبوهين.
وثمة مسألة يجب أن نبحثها في
الصفحه ١٩١ :
لعن
الإمام لمعاوية وأشياعه :
تكاد المصادر الحديثية والتاريخية المعنية
، تتفق على أنّ الإمام
الصفحه ١٩٤ : نزولها وأنّها في بني
أمية خاصة ، وهي قوله تعالى : ( وَمَا جَعَلْنَا
الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْنَاكَ إِلاّ
الصفحه ٢٠٤ : وآله وسلّم) ( إِنَّ الَّذِينَ
يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمْ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا
الصفحه ٢٠٥ : يحبّك إلاّ مؤمن ، ولا يبغضك إلاّ منافق) وقال الله (عزّ وجلّ) : ( إِنَّ
الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ
الصفحه ٢٠٦ :
وأحسب أنّي ذكرت فيما فيه كفاية في جواب
النابتة الغاوية ، الذين يرون من حقهم الدفاع عن خالهم معاوية
الصفحه ٢١٥ : بالأخبار كالمدائني ان ابن عباس كان استنفر أهل البصرة بأمر
عليّ ليعاودوا محاربة معاوية بعد الفراغ من أمر