الصفحه ٣٤١ : من أهل التاريخ
أنّه ـ الإمام الحسن (عليه السلام) ـ خطب صبيحة ... ثمّ جلس فقام عبد الله بن
العباس بين
الصفحه ٣٤٤ : وسليله ، وشبيهه في خُلقه وهديه ، وإنّي لأرجو أن يجبر الله به ما
وهى ، ويسدّ به ما انثلم ، ويجمع الشمل
الصفحه ٣٥٤ :
قال اليعقوبي : « وكان معاوية يدسّ إلى
معسكر الحسن من يتحدّث أنّ قيس ابن سعد قد صالح معاوية وصار
الصفحه ٣٥٨ :
أمّا عن موقفه من الصلح فلم أقف على ما
يمكن الإستناد إليه ، إلاّ أنّ في دسائس معاوية الّتي طالت
الصفحه ٣٦٢ :
تهديد وتوعيد ،
وتأكيد على أنّ ابن عباس لم يكن قد بايع ، ولم يكن جرى له صلح مع معاوية ، فهذا
يدل
الصفحه ٣٦٥ :
التلخيص وقال : إنّه
صحيح (١). وورد الخبر
في سير أعلام النبلاء للذهبي (٢)
، وتاريخ ابن كثير
الصفحه ٣٦٧ : ،
فقد روى ابن عساكر الشافعي (١)
والخوارزمي الحنفي (٢)
: أنّ معاوية دسّ إلى أهل البصرة فطردوا وكيل الحسن
الصفحه ١٩ : الإمامة والسياسة
فقال : « واستخلف على المدينة قثم بن العباس ـ وكان له فضل وعلم ـ وأمره أن يشخص
إليه من
الصفحه ٢٠ : والحسن
والحسين (عليهم السلام) وعبد الله ابن العباس والأشتر ولعنهم.
وقد روي أنّه قال ـ لمّا ولّى عليّ
الصفحه ٣١ : .
ثمّ قال : تتّبعه وزد فيه ما وقع لك ،
واعلم يا أبا الأسود : أنّ الأشياء ثلاثة : ظاهر ومضمر ، وشيء ليس
الصفحه ٤١ :
إنّا وجدنا في منير الفرقان
أن لا نوالي شيعة
ابن عفّان
وكان ثات يسمى عبد الرحمن ... اهـ
الصفحه ٥٠ :
والاستخلاف يعني القيام بجميع وظائف
المستخلِف إلاّ ما استثناه هو ، كما أنّ الاستكتاب هو الاستيزار
الصفحه ٨٤ : : أصلحك الله إن فيها
أرضاً لغير جرير ، فخرج عليّ منها إلى دار ثوير بن عامر فحرّقها وهدم منها. وكان
لحق
الصفحه ١١١ : في تهذيب التهذيب
من مدح فقد ورد فيه من القدح ما ينسف مدحه. ويكفي أنّه كان يُلقّن فيتلقّن ولا
يفهم بما
الصفحه ١١٧ :
أن أجمّ الحرب
أياماً ، فقد تعلم ما نزل بنا في هذه الأيام وإن كان عندك رأي غير هذا فهاته؟
فقال