الصفحه ٧٤ : على أميال من المدينة فرأى في منامه فقيل
له انطلق فصل على أبي جعفر عليهالسلام فإن الملائكة تغسله في
الصفحه ٥٤٧ : المقصودون في الدعاء إلى الطاعة لعدم قبولها من
غيركم.
قوله
عليهالسلام : « برضاه عنكم » أي إنما رضيتم عن
الصفحه ٢٧٦ : وأحدهما يقول
لصاحبه والله ما تدري من أين تهب الريح فلما أكثر عليه قال أبو عبد الله عليهالسلام فهل تدري
الصفحه ٥٦٣ : عليهالسلام للبيعة كما مر ، أو عند غصب فدك ، و « الهنبثة » الأمر المختلف الشديد ، والاختلاط من القول
الصفحه ٤٩٣ : وتعالى
وكان عيسى عليهالسلام يمر به وينزل عليه وإن عيسى غاب عنه حينا ثم مر به ليسلم
عليه فخرجت إليه أمه
الصفحه ٩٨ :
ولا تعرب بعد هجرة
ولا صمت يوما إلى الليل ولا طلاق قبل النكاح ولا عتق قبل ملك
الصفحه ٢٧٧ : والليل والنهار.
٤٠٢ ـ عدة من
أصحابنا ، عن سهل بن زياد وعلي بن إبراهيم [ ، عن أبيه ] جميعا ، عن ابن
الصفحه ٤٠٧ : تلك العلامات في كتاب الغيبة من بحار الأنوار (١).
الحديث
الرابع والثمانون والأربعمائة : ضعيف وقد مر
الصفحه ٣٠١ : النوى مر عليه قومه فجعلوا يضحكون ويسخرون ويقولون
قد قعد غراسا حتى إذا طال النخل وكان جبارا طوالا قطعه ثم
الصفحه ٢٤٧ : وأعوانه عليهمالسلام عليها.
قوله
عليهالسلام : « ثم فر بخيانته » إشارة إلى خيانة عبد الله في بيت مال
الصفحه ٢٥٦ : غلامي فإن احتجت إلى ظهر أو لبن فخذ منه وهذا سهم من
كنانتي علامة وأنا أرجع فأرد عنك الطلب فقال لا حاجة
الصفحه ٨٨ : مر بقوم يحتجمون ، فقال : «
ما عليكم لو أخرتموه لعشية الأحد فكأن يكون أنزل للداء (٣).
وروي في طب
الصفحه ٥١٧ :
ولكن لا يعلم ذلك
إلا من علم مواليد الخلق كلهم.
( خطبة لأمير المؤمنين عليهالسلام )
٥٥٠ ـ علي
الصفحه ٥٠٣ : الأرض فتؤذى من مر بها ، وهي
التي دفنها خالد بن سنان النبي عليهالسلام ، قال خليد :
كنار الحرتين
الصفحه ٣٦٦ : عليهالسلام : « أول جماعة كانت أن رسول الله كان يصلي وأمير ـ المؤمنين
علي بن أبي طالب معه إذ مر أبو طالب به