الصفحه ١٩٤ : بيان ما يؤول إليه أمره ، وعلى مذهب من قال ـ كالسيد المرتضى (ره)
ـ أنه بحكم الكفار وإن لم يظهر منه ما
الصفحه ١٦٥ :
٢٩٥ ـ وهيب بن حفص
، عن أبي بصير قال قال أبو عبد الله عليهالسلام ما من عبد يدعو إلى ضلالة إلا وجد
الصفحه ٣٠٥ :
فقال له نعم فتحول
ثم قال يا ملك الموت كل ما مر بي من الدنيا مثل تحويلي من الشمس إلى الظل فامض لما
الصفحه ٦٠٦ : له لقد رأيتك صنعت به ما لم تكن تصنع فقال رققت له لأنه
ينسب إلى أمر ليس له لم أجده في كتاب علي
الصفحه ٢٦٠ : ثم امخضه بالماء واشربه على الريق وعند المساء قال ففعلت فما عادت إلي.
٣٨٥ ـ عنه ، عن
أحمد بن محمد
الصفحه ١١٠ : إشارة إلى ما جرى على لسانه ونزل الوحي مطابقا له
كما مر.
الحديث
الثالث والأربعون والمائتان : حسن
الصفحه ٥٤٥ : عملا وهو يضمر في قلبه على المؤمن سوءا لو كشف الغطاء عن الناس
فنظروا إلى وصل ما بين الله عز وجل وبين
الصفحه ١٦١ : لأنظر إلى الرجل منهم يرفض عرقا ما يرفع عينيه من الأرض فلما رأى ذلك منهم قال
رحمكم الله فما أردت إلا خيرا
الصفحه ٣١٦ : أبي
عبد الله عليهالسلام « وَاتَّبَعُوا
ما تَتْلُوا الشَّياطِينُ » بولاية الشياطين « عَلى مُلْكِ
الصفحه ٥٤٣ : الإسناد إلى الرب من قبيل ما يسند إلى الملوك مما يفعله بأمره مقربو جنابه ، والأول
أظهر.
الحديث
الخامس
الصفحه ٣٠٤ :
أدخل من الشمس إلى الظل
______________________________________________________
فأكثرها تدل على
أنه
الصفحه ٤١٦ : : ضد السائح فالسائح ما مر من الطير
والوحش بين يديك من جهة يسارك إلى يمينك ، والعرب
الصفحه ٢٠٩ :
إلا بالاعتبار.
٣٣٨ ـ عدة من
أصحابنا ، عن سهل بن زياد وعلي بن إبراهيم ، عن أبيه جميعا ، عن ابن
الصفحه ٤٧٤ : أخبرني عن
علم النجوم ما هو؟ قال : هو علم من علم الأنبياء ، قال : فقلت كان علي عليهالسلام يعلمه؟ فقال
الصفحه ٤١ : على ناقته وذلك حين رجع
من حجة الوداع فوقف علينا فسلم فرددنا عليهالسلام ثم قال ما لي أرى حب الدنيا قد