الصفحه ١٢٠ : وجبت ما استطعتم ، ولو تركتم لكفرتم فاتركوني ما تركتكم فإنما هلك من كان
قبلكم بكثرة سؤالهم واختلافهم على
الصفحه ٥٨٤ :
رفعه إلى أبي عبد
الله عليهالسلام قال قال رسول الله صلىاللهعليهوآله ما من أحد من ولد آدم إلا
الصفحه ٢٦٦ : عليهالسلام للحواريين : « مَنْ أَنْصارِي إِلَى اللهِ قالَ
الْحَوارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصارُ اللهِ » (١) فلا
الصفحه ٨١ : اليوم فمكثوا بذلك ما شاء
الله.
ثم إنهم عتوا على
الله ومشى بعضهم إلى بعض وقالوا اعقروا هذه الناقة
الصفحه ٤٧٢ : الاختيار لنفسه وهم أولئك ولا أشقيت من اعتمد على
الخالق الذي أنت هو لا إله إلا أنت وحدك لا شريك لك ، وأسألك
الصفحه ٢٠٧ : عليهالسلام قال قال لرجل اقنع بما قسم الله لك ولا تنظر إلى ما عند
غيرك ولا تتمن ما لست نائله فإنه من قنع شبع
الصفحه ٥٤٩ : .
الحجة الأولى : إن
آباء نبينا ما كانوا كفارا ، ويدل عليه وجوه « منها » قوله تعالى : « الَّذِي يَراكَ
الصفحه ٥٥١ : حتى أقعدته على الطريق ومر إخوته فدخل معهم فلما رآه أبوه وقعت
عليه المحبة منه فمكث ما شاء الله قال
الصفحه ٥٢٢ :
من حقه ولا لامرئ
مع ذلك خسأت به الأمور واقتحمته العيون بدون ما أن يعين على ذلك ويعان عليه وأهل
الصفحه ٣١ :
أطاق عمل رسول
الله صلىاللهعليهوآله من بعده أحد غيره والله ما نزلت برسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٠٩ : سُلالَةٍ مِنْ طِينٍ » إلى قوله : « ثُمَّ أَنْشَأْناهُ
خَلْقاً آخَرَ » فجرى على لسان ابن أبي سرح
الصفحه ٢٣٢ : ما
عافاه الله أي شيء كان أشد عليك مما مر عليك قال : شماتة الأعداء قال : فأمطر الله
عليه في داره فراش
الصفحه ٣٢٣ :
٤٥٠ ـ عدة من
أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن محمد بن علي ، عن عبد الرحمن بن أبي هاشم
، عن
الصفحه ٢٨٥ :
من أمر دنياك
وآخرتك ثم قال أبو عبد الله عليهالسلام إن الله كلف رسول الله صلىاللهعليهوآله ما لم
الصفحه ٥٨٣ : وعدتنا النصر
فما نصرنا فأوحى الله تعالى إليه إما أن يختاروا القتال أو النار فقال يا رب
القتال أحب إلي من