الصفحه ٥٤ : دعاهم مولاهم إلى نعم الجنة فلا يكلفهم طلبهم أزيد من أن
ينزهوه ويسبحوه ، أو هذا النداء جواب لدعوة ربهم
الصفحه ١١٦ :
______________________________________________________
بينا شيبة والعباس
يتفاخران إذ مر بهما علي بن أبي طالب : فقال : بما ذا تتفاخران فقال العباس لقد
أتيت من
الصفحه ٢٢٥ :
ميثاق وكن على حذر
من أوثق الناس في نفسك فإن الناس أعداء النعم.
٣٥١ ـ يحيى الحلبي
، عن أبي
الصفحه ٣٥٦ : سقط كما يسقط الصبيان لقد
اتقى الأرض بيديه ورفع رأسه إلى السماء فنظر إليها ثم خرج منه نور حتى نظرت إلى
الصفحه ١٨٧ : والله لو وقع
سيفي بيدي لعلمتم أنكم لن تصلوا إلى هذا مني وبالله ما ألوم نفسي في جهد ولو كنت
في أربعين
الصفحه ٤٨٠ : كون زحل سعدا
على خلاف ما يتوهمه المنجمون.
الرابع والثلاثون
: ما مر في الرابع والسبعين والأربعمائة
الصفحه ٤٤٨ : صلىاللهعليهوآله إنه ما قاضينا على شيء نافع لك فإنه كان عالما بأن أبا
بصير بن أسيد وأبا جندل يتقلبان من المشركين في
الصفحه ١٥٩ : عليهالسلام عند ذلك دع هذا الناس ثلاثة عربي ومولى وعلج فنحن العرب وشيعتنا الموالي ومن
لم يكن على مثل ما نحن
الصفحه ٢٠٠ : هؤلاء على دين أولئك » لعله عليهالسلام لما خصص من بين الآباء إبراهيم وإسماعيل ، لبيان أن جميع
الأنبيا
الصفحه ٥٢ : » أي حمل على قلبه ذكر المعاد فأكثر ، من قولهم : أوقر على
الدابة ، أي حمل عليه حملا ثقيلا ، ويحتمل بعيدا
الصفحه ٢٤٠ : صفوان ولا أعلم إلا أني قد سمعت من أبي شبل قال قال أبو عبد الله عليهالسلام من أحبكم على ما أنتم عليه
الصفحه ٩٣ : صلىاللهعليهوآله فقالت له عائشة بك ذات الجنب فقال أنا أكرم على الله عز
وجل من أن يبتليني بذات الجنب قال فأمر فلد
الصفحه ٥٨٢ : ما كانت عنده ومن ارتبط فينا سلاحا كان
له وزنه ما كان عنده لا تجزعوا من مرة ولا من مرتين
الصفحه ٢٧٠ :
قَبْلُ
وَمِنْ بَعْدُ » يعني إليه المشيئة في القول أن يؤخر ما قدم ويقدم ما أخر في
القول إلى يوم
الصفحه ٤٣٢ : بالحق ما زال
شبرا واحدا إنه لفي وجه العدو تتوب إليه طائفة من أصحابه مرة ، وتتفرق عنه مرة ، وكانت
العصابة