الصفحه ١٧ : حدثني سبعين حديثا لم يخرج مني شيء منها ولا يخرج شيء
منها إلى أحد وأمرني بسترها وقد ثقلت على عنقي وضاق
الصفحه ٤٦٦ : : كنت كثيرا أساير أمير المؤمنين عليهالسلام إذا سار إلى وجه من الوجوه ، فلما قصد أهل النهروان وصرنا
الصفحه ٤٥٣ : الدخان أقبلوا يهرعون إلى
الباب فنزلت إليهم فقالت عنده قوم ما رأيت قط أحسن منهم هيئة فجاءوا إلى الباب
الصفحه ٦٠٧ : ، والأثل الطرفاء ، وقيل السدر لأنه أكرم ما بدلوا به ، والأثل والسدر معطوفان على أكل لا على خمط ، لأن الأثل
الصفحه ٤٧ : خفافا وراحوا خفافا لم يجدوا عن مضي نزوعا ولا إلى ما تركوا
رجوعا جد بهم فجدوا وركنوا إلى الدنيا فما
الصفحه ٥٧٨ : ما اختص بأحد الجهتين كان أقل زيتا وأضعف ضوء
لكنها من شجر الشام وهي ما بين المشرق و
الصفحه ٢١٥ : الغداة مضيت
فلما صلى الغداة مضى ومضوا فلما أن كان في بعض الطريق إذا هو بنملة رافعة يدها إلى
السماء واضعة
الصفحه ١٦٤ : من يزد عملا إلى عمل (٢) والظاهر أنه كان
شفقتهم أي خوفهم فصحف ، وقد روي عنه عليهالسلام أن المراد أنه
الصفحه ١٩٨ : .
٣٢٧ ـ عدة من
أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن علي بن أسباط رفعه قال كتب أمير المؤمنين عليهالسلام إلى ابن
الصفحه ٢٦١ : إناء نظيفا فيجعل فيه سكرة ونصفا ثم يقرأ عليه ما حضر من القرآن ثم يضعها
تحت النجوم ويجعل عليها حديدة
الصفحه ٦١٥ :
ثلاث من كن فيه
فلا يرج خيره
٢٧١
١٤٤
معنى الشريف
والحسيب والكرم
٢٧٢
الصفحه ٤٥٢ :
______________________________________________________
حتى هلكت لأنها
كانت على دينهم ، فلم تؤمن به وقيل : معناه كانت من الباقين في عذاب الله.
قوله
: « قال
الصفحه ١٥٨ : وعوده على
الابتداء.
قوله
عليهالسلام : « عدا » أي جاوز ما قال الله فيه من النبوة إلى الربوبية.
قوله
الصفحه ٥٨١ : ، لأن
الدلائل تترتب بعضها على بعض ، ولا يكاد العاقل يستفيد منها إلا بمراعاة الترتيب
فمن ذهب عن الترتيب
الصفحه ٤٦٧ : في السحر ، وقد سار فاتصل جرمه بجرم تربيع القمر ، وذلك دليل على
استحقاق ألف ألف من البشر كلهم يولدون