الصفحه ٣٨٣ : من أهل الجنة ، وبالجملة ما تقدم ناظر إلى العمل وما تأخر ناظر إلى
الاعتقاد والاعتماد على أن كرمه تعالى
الصفحه ٦١٧ : حسب إلا
بتواضع ولا كرم إلا بتقوى ولا عمل إلا بالنية
٣١٢
١٧٨
حديث علي بن
الحسين
الصفحه ١٤٤ : فقال الشريف من كان له مال قال قلت فما الحسيب قال
الذي يفعل الأفعال الحسنة بماله وغير ماله قلت فما الكرم
الصفحه ٤٠٤ :
« وَكانُوا مِنْ قَبْلُ
يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُوا » (١) فقال كانت اليهود تجد في
الصفحه ٥٧٤ : ء يطلق على المضيء
بالذات ، والنور على المضيء بالغير ، ولذا ينسب النور إلى القمر لأنه يستفيد النور
من
الصفحه ٢٩٧ : وعلى ما أوحينا إليك من صفتها وحالها عن أبي مسلم ، وقيل : المراد بوحينا
إليك أن أصنعها (٥).
قوله
تعالى
الصفحه ٥٤٠ :
وأخبره أن هذه المرة يفي منه وأوثق له وقال لا تدعني على هذه الحال فإني لا أعود
إلى الغدر وسأفي لك فاستوثق
الصفحه ٢٢٦ : غليظا ، فخرج من عند هشام ، وقال : ما أحب أحد الحياة إلا ذل ، ثم
مضى إلى الكوفة وبها يوسف بن عمر عامل
الصفحه ٣٤١ : ، فابتدر القوم الذين بايعوا من بني هاشم فقالوا : ما بايعتنا
بحجة على علي عليهالسلام ، ومعاذ الله أن نقول
الصفحه ٤٨ : وعجل إلى الآخرة بعثهم فأصبحتم حلولا في ديارهم ظاعنين على آثارهم والمطايا
بكم تسير سيرا ما فيه أين ولا
الصفحه ١٨٢ : الطنفسة يأمرني بالبراءة منهما وكثير النواء يأمرني بولايتهما فأيهما
خير وأحب إليك قال هذا والله أحب إلي من
الصفحه ٦٩ :
إِلاَّ
هُوَ سادِسُهُمْ وَلا أَدْنى مِنْ ذلِكَ وَلا أَكْثَرَ إِلاَّ هُوَ مَعَهُمْ
أَيْنَ ما كانُوا
الصفحه ٢٧ : سفهائكم على علمائكم ثم مضى فأتيته فاستأذنت عليه فدخلت فقلت لقيتني فقلت
لأحملن ذنوب سفهائكم على علمائكم
الصفحه ٢٨٧ :
أبي عليهالسلام والله ما أعجب ممن هلك كيف هلك ولكن أعجب ممن نجا كيف نجا.
٤١٦ ـ عدة من
أصحابنا
الصفحه ٥٤١ : أشجع منك وأنا أسخى منك وأنا أعلم منك فقال لرسوله أما
الشجاعة فو الله ما كان لك موقف يعرف فيه جبنك من