الصفحه ١٩٦ : ما يشاء لهم رحمة منه لهم أوحى الله إليه فمطر ما شاء من سماء إلى سماء حتى
يصير إلى سماء الدنيا فيما
الصفحه ٤٤١ : أنه ذهب مع ثلاثة عشر رجلا من بني مالك
إلى مقوقس سلطان الإسكندرية ، وفضل مقوقس بني مالك على المغيرة في
الصفحه ٤٥٨ : أنبيائه وجعله علما له على صدقه
غير أنا لا نقطع عليه ، ولا نعقد استمراره في الناس إلى هذه الغاية ، وأما ما
الصفحه ١٣٠ :
لا يزال القوم في
فسحة من ملكهم ما لم يصيبوا منا دما حراما وأومأ بيده إلى صدره فإذا أصابوا ذلك
الدم
الصفحه ١٧٦ : : ما خطر
ببالي أيضا لكن وجدته بعد ذلك منسوبا إلى بعض الأفاضل من مشايخنا (ره) ، وهو أن
الباء في قوله
الصفحه ٥٢١ :
وليس أحد وإن اشتد على رضا الله حرصه وطال في العمل اجتهاده ببالغ حقيقة ما أعطى
الله من الحق أهله ولكن من
الصفحه ٢٢٧ : سكن الطلب خرج في نفر من
الزيدية إلى خراسان ، وجاء واحد ممن حضر دفن زيد إلى يوسف بن عمر فدله على قبره
الصفحه ١٩٣ : ودفعهم وإبكائهم وإلجاء سيدة النساء إلى
الخروج والتظلم في مجامع الكفرة ، وتسليط أهل الكفر على أهل بيت
الصفحه ٥٠٩ : أهله وبصره الله داء الدنيا ودواءها وأخرجه منها سالما إلى دار
السلام.
قال ثم قال ما فعل
ابن قياما قال
الصفحه ١٧٧ :
إلى علي عليهالسلام لما سبق أنه كان في كتابه ، وهذا إنما يستقيم علي ما في
بعض النسخ ، فإن فيها في
الصفحه ٥٦١ :
المقانب »
المقنب ـ بالكسر ـ
جماعة الخيل والفرسان ، وفي بعض ما ظفرنا عليه من السير هكذا
الصفحه ١٢ : كرامة الله إلى مثل ما
صاروا هم إليه ، يقولون : إخواننا يقتلون كما قتلنا فيصيبون من النعيم مثل ما
أصبنا
الصفحه ٣٢٨ :
الله وأن محمدا
رسول الله صلىاللهعليهوآله وكان الأحب إليه أن يقرهم على ما صنعوا من أن يرتدوا
الصفحه ١٣٢ : : إنها من الآيات الغريبة التي لم يعهد وقوعها وعلى مثل هذا حمل الصدوق (ره)
ما ورد من إدخالهما في البحر عند
الصفحه ٢٧٢ : الله عليه ابنه
شيرويه على سبع ساعات من الليل ، فأمسك حتى يأتيك الخبر ، فراع ذلك فيروز وهاله
وعاد إلى