الصفحه ١٥٢ : أن يعمل على قدر ما يستحقه أن يجذبه عن درجة
كماله إلى ما هو فيه من النقص ، ويكلفه بأن يعتقد ويعمل على
الصفحه ٢٧٣ : سِنِينَ » لما كان البضع ـ بكسر الباء ـ بحسب اللغة إنما يطلق على ما بين الثلاث إلى
التسع ، وكان تمام الغلبة
الصفحه ٥٠٠ : صلىاللهعليهوآله سئم المقام بمكة ودخله حزن شديد وأشفق على نفسه من كفار
قريش فشكا إلى جبرئيل عليهالسلام ذلك فأوحى
الصفحه ٢٣٤ : أيديهم ووقع اليأس في قلوبهم فلما رأى ما
داخلهم من ذلك قال أيسر أحدكم أنه عمر ما عمر ثم يموت على غير هذا
الصفحه ٢٦٤ : ء ، ولم
يكن من صنع البشر ، ويدل على جواز كون حلقة السيف ـ على ما في بعض النسخ ـ أو
حليته ـ على ما في بعضها
الصفحه ٤٧٣ : داود عليهالسلام قاتلهم على الكفر فأخرجوا إلى داود في القتال من لم يحضر
أجله ومن حضر أجله خلفوه في
الصفحه ١٤٩ : خير من جميع الدنيا وما فيها.
قلت : المراد على
هذا أن ثواب ليلة القدر بالنظر إلى سائر المثوبات
الصفحه ٣٠٨ : ، عن أبي جعفر عليهالسلام في قوله عز وجل : « قُلْ ما أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ
وَما أَنَا مِنَ
الصفحه ٤٦٣ : بالله ، وعلى هذا حمل ما ورد في الحديث من التحذير عن علم النجوم والنهي
عن اعتقاده صحته ، وإن قالوا أن
الصفحه ٦٢٨ :
٤٩٠
الرؤيا على ما
تعبر
٥٢٨
٤٩٢
لا تقصوا رؤيا
كم إلا على من يعقل
٥٢٩
الصفحه ٥٩٥ :
رسولا « مِنْ أَنْفُسِكُمْ
عَزِيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُفٌ
الصفحه ١٤٨ : المنابر وينزلون
منها قال والذي بعثك بالحق نبيا ما علمت بشيء من هذا وصعد جبرئيل عليهالسلام إلى السماء ثم
الصفحه ١٥ : إلى واحد منها
كل يوم ، فيكون هذا العدد مبنيا على ما هو الشائع بين الناس من تقدير السنة به ، وإن
لم يكن
الصفحه ٥٠١ : ينزلون إلا مع عروج ملائكة الليل.
الرابع : ما ذكره
بعض مشايخنا دام ظله من أن معناه أنه لما كانت ملائكة
الصفحه ٢٥٨ : إلا مع من اجتمعت بنو
فاطمة معه فو الله ما صاحبكم إلا من اجتمعوا عليه إذا كان رجب فأقبلوا على اسم
الله