الصفحه ٤٠ : يكون رأس آية فإنه يجوز في اختيار الأكثر لمجيئه عن النبي صلىاللهعليهوسلم كما سنذكره. وبقي القسم
الصفحه ٤٣ : بيانه في باب
الوقف على مرسوم الخط قوله : (والقطع كالوقف الخ) يشير إلى مسألة جليلة قلّ من نبه
عليها وهو
الصفحه ٦٩ : وخفف على القاعدة ، وأشار بذلك إلى قلة الإسكان عن هشام
وغرابته عنه كما نبه على ذلك في النشر ، وصن من
الصفحه ٧٧ : : أي أن غنا كل من الحرمين
لوجود بيت الله في أحدهما ، والنبي صلىاللهعليهوسلم في الآخر عن سائر بقاع
الصفحه ٨١ : برموزهم والباقون بالاستفهام فيهما ، وخرج بعض القراء عن أصولهم في بعض
المواضع نبه عليها بعد ذلك
الصفحه ٨٨ : : (والأمر) أي وسوى ما كان سكونه للأمر وهو
« أنبئهم
» و
« أرجئه
موضعان ، و
« ينبأ
» و
« نبىء عبادى
الصفحه ٨٩ : نبأت
هيّئ وجئت وكذا
قرأت
يعني تؤوى وتؤويه
هذه اللفظة فقط ، ويبدل سواه نحو
الصفحه ٩٢ : تعالى
« وكأين من قرية
، وكأي من نبي » حيث وقع أبو جعفر وهو في قراءته بألف ممدودة بعدها همزة
مكسورة كما
الصفحه ١٠١ : فتحة متوسطا نحو : (تألمون) ومتطرفا نحو « اقرأ » والذي قبله كسرة متوسطا نحو (بئر) ومتطرفا نحو (نبى
الصفحه ١٠٦ : ، ولؤلؤ » على مذهب الأخفش ، فإن أبدل حرف مدّ فلا روم فيه ولا إشمام
نحو « أقرأ ، ونبىء » مما سكونه لازم
الصفحه ١١٣ : وهو القلب : أي قلب
النون الساكنة والتنوين ميما مع إظهار الغنة نحو
« أنبئهم ،
من بعد ، صم بكم » ونبه
الصفحه ١٤١ : بالترقيق وهو خطأ كما نبه عليه في النشر.
باب الوقف
على أواخر الكلم
تقدم في أواخر
مقدمة الكتاب حد الوقف
الصفحه ١٥٦ : فائدة جليلة
تتعين معرفتها وقلّ من نبه عليها ، وهي معرفة الياءات المجمع على فتحها من هذا
الباب ، وذلك كل
الصفحه ١٩٥ : المفسرون في
معناه هنا على قراءة الجماعة ، فقيل ليحكم الكتاب ، وقيل كل نبي لكتابه ، وهما
محتملان ، وقرا
الصفحه ٢٠٣ :
النبي صلىاللهعليهوسلم ، وكذلك جاء الإسكان أيضا عن أبي عمرو وقالون وشعبة فيصير
في نعما أربع قراءات كسر