الصفحه ٩٣ : يطو (خـ)ـاطين
ول
أي واختلف عن ابن
وردان في قوله تعالى : « أم نحن المنشئون
» في الواقعة وابن
الصفحه ٨٦ :
بالسّوء
والنّبيء الادغام اصطفى
أي قالون والبزى
المتقدم رمزهما آخر البيت السابق سهلا الهمزة
الصفحه ٣٣٥ :
المفلحون » لأن هذا اسم الحال المرتحل ، ثم يدعو بدعاء الختم ، وله
فعله دلائل من آثار مروية وردت عن النبي
الصفحه ٣٣٦ : يرفع الداعون أيديهم إلى السماء ؛ لما ورد في
ذلك من أحاديث ، صحيحة منها ما رواه سلمان رضياللهعنه النبي
الصفحه ٩٥ : .
جزّا (ثـ)ـنا
واهمز يضاهون (نـ)ـدى
باب النّبيّ
والنّبوّة (ا)لهدى
عطف على الإدغام
الصفحه ٨٧ :
« في النبيء
» لأنه يقرأ بهمز النبي على
أصل نافع فلا تجتمع الهمزتان فيه إلا على قراءته ، وإنما قال
الصفحه ٨ : من فيه رائحة المسك لأنه رأى النبي صلىاللهعليهوسلم وهو يقرأ في فيه (١). توفي سنة تسع وستين ومائة
الصفحه ٤١ : كما استثناه فقال : سوى الآي
يسن : أي إلا أن يكون الحسن رأس آية فإنه ورد عن النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٨٤ : الشاطبية حيث لم ينبه على ذلك ، وقد نبه على ذلك صاحب التيسير كما نبه عليه في
سائر كتبه قوله : (والفصل) أي
الصفحه ٢٠٨ : فيكون الضمير المرفوع لبشر لا غير ويقال المراد به النبي صلىاللهعليهوسلم ، والصواب أن المراد به الجنس
الصفحه ٧ :
على النّبيّ
المصطفى محمّد
وآله وصحبه ومن
تلا
كتاب ربّنا على
ما أنزلا
الصفحه ١٥ :
فيها عن طرقه وتبعه على ذلك الشاطبي كما نبه عليه في النّشر مع أنه لم يكن في التيسير
عن الأربعة عشر راويا
الصفحه ٣٥ : النطق وذلك واجب على من يقدر ؛
لأن الله تعالى أنزل به كتابه المجيد ووصل من نبيه عليه الصلاة والسلام
الصفحه ٣٦ :
تفخيمه ، وما ذكره بعض المغاربة من تفخيمه لورش فخطأ كما نبه عليه في النشر. ورأيت
في النوم سنة تسعين
الصفحه ٣٨ : بعضها من الخلاف ولم يذكروا الميم ، بل نبه بعض من ألف في التجويد على
بعض أحكامها ووقع بسبب ذلك وهم كثير