الصفحه ٢٣٤ : تعالى (لا يخرج
إلا نكدا) قرأه بفتح الكاف أبو جعفر ، والباقون بالكسر قوله : (ثما) بالضم : نبت كما تقدم
الصفحه ٢٩٧ :
وسادات اجمعا
قوله : (خاتم) يريد قوله تعالى (وخاتم
النبيين) قرأه بفتح التاء عاصم ، والباقون
الصفحه ٣٠٢ : والخطاب للنبي صلىاللهعليهوسلم.
وحرف الاحقاف
لهم والخلف (هـ)ـل
بقادر يقدر (غـ)ـص
الصفحه ٣٣٥ :
المفلحون » لأن هذا اسم الحال المرتحل ، ثم يدعو بدعاء الختم ، وله
فعله دلائل من آثار مروية وردت عن النبي
الصفحه ٣٣٦ : يرفع الداعون أيديهم إلى السماء ؛ لما ورد في
ذلك من أحاديث ، صحيحة منها ما رواه سلمان رضياللهعنه النبي
الصفحه ٨ : من فيه رائحة المسك لأنه رأى النبي صلىاللهعليهوسلم وهو يقرأ في فيه (١). توفي سنة تسع وستين ومائة
الصفحه ٨٤ : الشاطبية حيث لم ينبه على ذلك ، وقد نبه على ذلك صاحب التيسير كما نبه عليه في
سائر كتبه قوله : (والفصل) أي
الصفحه ٢٠٨ : فيكون الضمير المرفوع لبشر لا غير ويقال المراد به النبي صلىاللهعليهوسلم ، والصواب أن المراد به الجنس
الصفحه ٣٨ : بعضها من الخلاف ولم يذكروا الميم ، بل نبه بعض من ألف في التجويد على
بعض أحكامها ووقع بسبب ذلك وهم كثير
الصفحه ٧٧ : : أي أن غنا كل من الحرمين
لوجود بيت الله في أحدهما ، والنبي صلىاللهعليهوسلم في الآخر عن سائر بقاع
الصفحه ٨١ : برموزهم والباقون بالاستفهام فيهما ، وخرج بعض القراء عن أصولهم في بعض
المواضع نبه عليها بعد ذلك
الصفحه ٩٢ : تعالى
« وكأين من قرية
، وكأي من نبي » حيث وقع أبو جعفر وهو في قراءته بألف ممدودة بعدها همزة
مكسورة كما
الصفحه ١٠٦ : ، ولؤلؤ » على مذهب الأخفش ، فإن أبدل حرف مدّ فلا روم فيه ولا إشمام
نحو « أقرأ ، ونبىء » مما سكونه لازم
الصفحه ١١٣ : وهو القلب : أي قلب
النون الساكنة والتنوين ميما مع إظهار الغنة نحو
« أنبئهم ،
من بعد ، صم بكم » ونبه
الصفحه ١٥٦ : فائدة جليلة
تتعين معرفتها وقلّ من نبه عليها ، وهي معرفة الياءات المجمع على فتحها من هذا
الباب ، وذلك كل