الصفحه ٨٦ : : (والنبيء) ، يريد قوله تعالى
« للنبي إن ،
وبيوت النبيء إلا » (٢) في الأحزاب ،
وقوله « اصطفى
» : أي اختير
الصفحه ٩٥ : .
جزّا (ثـ)ـنا
واهمز يضاهون (نـ)ـدى
باب النّبيّ
والنّبوّة (ا)لهدى
عطف على الإدغام
الصفحه ٤١ : كما استثناه فقال : سوى الآي
يسن : أي إلا أن يكون الحسن رأس آية فإنه ورد عن النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٨٧ :
« في النبيء
» لأنه يقرأ بهمز النبي على
أصل نافع فلا تجتمع الهمزتان فيه إلا على قراءته ، وإنما قال
الصفحه ٤٣ : ، وكذلك سائر همزات الوصل ، وكذلك لا يقف إلا
على منفصل رسما ، ولا يبتدأ إلا بمنفصل في الرسم أيضا كما سيأتي
الصفحه ٨٩ : إلا ما يستثنيه قوله : (مطلقا) أي سواء كانت الهمزة فاء الفعل أم عينه أم لامه ، ثم بين
المستثنى فقال لا
الصفحه ١٠١ : فتحة متوسطا نحو : (تألمون) ومتطرفا نحو « اقرأ » والذي قبله كسرة متوسطا نحو (بئر) ومتطرفا نحو (نبى
الصفحه ٨٨ : عنه من الروايتين قرأ بإبدال الهمز الساكن حيث وقع إلا ما كان سكونه للجزم ،
نحو « يهيء
» وللأمر نحو
الصفحه ٧ :
على النّبيّ
المصطفى محمّد
وآله وصحبه ومن
تلا
كتاب ربّنا على
ما أنزلا
الصفحه ١٥ : الطرق التي عن هؤلاء الرواة مذكور في النشر محقق واضح.
باثنين في اثنين
وإلاّ أربع
الصفحه ٣٥ : النطق وذلك واجب على من يقدر ؛
لأن الله تعالى أنزل به كتابه المجيد ووصل من نبيه عليه الصلاة والسلام
الصفحه ٣٦ :
تفخيمه ، وما ذكره بعض المغاربة من تفخيمه لورش فخطأ كما نبه عليه في النشر. ورأيت
في النوم سنة تسعين
الصفحه ٤٠ : عليه بالحسن
، فيجوز الوقف عليه لتمامه ولا يجوز الابتداء بما بعده لتعلقه بما قبله لفظا ومعنى
، إلا أن
الصفحه ٦٩ : وخفف على القاعدة ، وأشار بذلك إلى قلة الإسكان عن هشام
وغرابته عنه كما نبه على ذلك في النشر ، وصن من
الصفحه ١٤١ : ، يعني نحو قوله تعالى
« أفغير الله
، ولذكر الله » في مذهب ورش حيث رقق الراء فإنه لا يجوز فيه إلا التفخيم