الصفحه ٢٤٤ : الروم وهو قوله
تعالى : (الله الذي خلقكم من ضعف ثم جعل من بعد ضعف قوة
ثم جعل من بعد قوة ضعفا) قرأه بفتح
الصفحه ٢٥٤ : عبد الله قوله : (هيت اكسرا) أي قرأ المدنيان وابن عامر (وقالت هيت لك) بكسر (٢) الهاء وياء بعدها ساكنة
الصفحه ١٥١ : ولو لا ذلك لكان داخلا في باقي الباب قوله : (خلف) أي خلف ابن كثير وليست هذه الياء مما وافقهم فيها غيرهم
الصفحه ١٩٩ :
أي قتلوهم قوله : (امددا)
أي امدد أنا إذا وقع بعده همزة مضمومة أو مفتوحة نحو قوله
تعالى (أنا أحي
الصفحه ٢١٤ :
الفتح ، يشير إلى
قوله تعالى « ندخله جنات ، ومن يتول يعذبه
» في سورة
« إنا فتحنا
لك » ؛ والمعنى أن
الصفحه ١٢ : البغدادي ، كان ثقة محققا للقراءة قيما بها ضابطا ، مات سنة مائتين
وأربعين.
والدّوري : هو أبو
عمر حفص بن
الصفحه ١٨٣ :
فيكون بالنصب حيث أتى إلا « كن فيكون ، الحق من ربك
» في آل عمران ، و (فيكون قوله الحق) في الأنعام وإلى
الصفحه ٩٣ : واحذف الهمزة
إذا وقعت مضمومه بعد كسر وبعدها واو ونحو
« متكئون ومستهزءون ،
ويستهزءوا ، وقل استهزءوا ، أن
الصفحه ٤١ : بعده ،
وكذلك يجوز الوقف على (الحمد لله) وعلى (رب
العالمين) وعلى (الرحيم) وعلى (المستقيم) و (أنعمت
عليهم
الصفحه ١١ : ء
بالكوفة بعد السلمي جلس موضعه ورحل إليه العالم من الأقطار ، جمع بين الإتقان
والفصاحة والتجويد وحسن الصوت
الصفحه ٣٠٠ : ) أي غير أبي جعفر قرأ
« نفسك
» بالرفع وينقص : أي قرأ
يعقوب بخلاف عن رويس (ينقص
من عمره) بفتح الياء وضم
الصفحه ٨٦ : المفتوحتين
قالون والبزى وسهلا المكسورتين والمضمومتين كما في البيت بعده.
وسهّلا في الكسر
والضّمّ وفي
الصفحه ٢٠٨ :
« إذ قال
الله يا عيسى » والباقون بالنون حملا على ما قبله من قوله
« فأعذبهم
» وعلى ما
بعده من قوله « ذلك
الصفحه ٨ : وكان أسود حالكا ؛ انتهت إليه رئاسة الإقراء بالمدينة وأجمع الناس عليه
بعد التابعين ، وكان إذا تكلم تشم
الصفحه ٤٧ : بالبقاء وطول العمر. وثق من
الثقة : أي وكن واثقا حسن الرجاء. قوله : (رجا) هو الأمل ممدود وقصر ضرورة. قوله