الصفحه ٨١ : برموزهم والباقون بالاستفهام فيهما ، وخرج بعض القراء عن أصولهم في بعض
المواضع نبه عليها بعد ذلك
الصفحه ٦١ :
مواضع : (١) في آل عمران موضع ، وفي المائدة موضعان (٢). وفي العنكبوت (٣) وفي الفتح (٤) لمجاورتها ما وقع
الصفحه ٣٣٦ : ومن الآداب
المستحبة مسح الوجه باليدين بعد الدعاء ، لما ثبت من الأحاديث في ذلك : منها حديث
عمر
الصفحه ٦٠ : الكاف في
القاف والقاف في الكاف نحو « نقدس لك قال ، وينفق
كيف » وإن كانت القاف عند الكاف في كلمة فلا تدغم
الصفحه ٩٥ : والدلالة بلطف ، وحسن مجيئه بعد ذكر النبي
والنبوة.
ضياء (ز)ن مرجون
ترجي (حقّ)(صـ)ـم
الصفحه ٩٢ : تعالى
« وكأين من قرية
، وكأي من نبي » حيث وقع أبو جعفر وهو في قراءته بألف ممدودة بعدها همزة
مكسورة كما
الصفحه ١٥ : عن خلف أربعة اثنين عن نفسه واثنين عن ابن أبي عمر عنه ، وفي رواية إدريس
أربعة عن نفسه ليتم عن كل راو
الصفحه ١٩٥ :
يعني قوله
تعالى : (ليحكم بين الناس) قرأه أبو جعفر
بضم الياء وفتح الكاف وكذا في حرف آل عمران وموضعي
الصفحه ١٥٩ :
ليس
لك به علم » في هود أثبت الياء فيها أبو جعفر وأبو عمرو ويعقوب وورش ،
ولم يحتج إلى تقييدها بهود
الصفحه ٥٨ :
معناه أن الراء
واللام إذا وقعا مفتوحتين بعد ساكن فإنهما لا يدغمان إلا كلمة قال فإنها تدغم وإن
كانت
الصفحه ١٨١ : القراءات الثلاث لكان محتملا.
ولكن الخفّ وبعد
ارفعه مع
أوّلي الأنفال (كـ)ـم
(فتى
الصفحه ٢٠١ : عنه تشديد التاء بعد قوله : (كنتم ، وظلتم) يريد قوله تعالى (ولقد كنتم
تمّنون الموت) في آل عمران
الصفحه ٥٧ : بإدغام « لك كيدا » وهو أقل حروفا منه. واختلف عنهم أيضا في إدغام التاء من
قوله تعالى : « لقد جئت شيئا فريا
الصفحه ١٦٧ :
إليك
» وتسكت بعد المد وكذا
« وما أنزل
من قبلك وبالآخرة » بالسكت أيضا فيخرج أوجه حمزة والله أعلم
الصفحه ١٦٩ : والياء بعدها نحو الواو ، لأن أوائل هذه
الكلمات وإن كانت مكسورة فأصلها الضم لأنها لما لم يسم فاعله فجعل