الصفحه ١٦١ :
عمرو وحفص ووقف عليها يعقوب بالياء بلا خلاف ، وحفص وأبو عمرو وقالون وقنبل بخلاف
عنهم كما سيأتي في البيت
الصفحه ١٧١ : ء من قوله
تعالى : (أن يمل هو) في آخر البقرة
وثم هو أيضا عن أبي جعفر وقالون كما ذكر في البيت الآتي
الصفحه ١٧٢ : للترتيب ، والباقون بالرفع على أنه فاعل ،
وكلمات مفعول كما سيأتي في البيت بعده قوله : (دل) الدل : الوقار
الصفحه ١٧٥ : نافع كما سيأتي في البيت بعده.
أذن (ا)تل
والسّحت (ا)تل (نـ)ـل (فتى) (كـ)ـسا
الصفحه ١٧٧ : ذلك أشار بقوله : وخلف خط بالذرو كما في أول البيت
الآتي قوله : (أو شرط) يقال شرط عليه كذا وانشرط واشترط
الصفحه ١٧٩ : ويعقوب وعاصم والمدنيان
كما سيأتي أول البيت الآتي ، وفداه وفاداه واحد ، وفشا : أي ظهر وانتشر قوله : (ظلل
الصفحه ١٨٠ : نزّل
عليه آية من ربه) ، قوله : (في آخر البيت دق) أي لطف ، لأنه جاء مناسبا لما
قبله.
الاسرى (حما
الصفحه ١٨١ : البيت الآتي ، والباقون بكسر الجيم والراء من غير همز كما لفظ به أولا مع أنه
يخرج من الأضداد فيصير أربع
الصفحه ١٨٣ : فيكونّ ألم) وافقه الكسائي في موضع النحل ويس كما يأتي في البيت بعده ،
وانفرد ابن عامر بنصب الأربعة على
الصفحه ١٨٥ : : (أرنا الخ
البيت الآتي) يعني قوله
تعالى : (وأرنا مناسكنا) هنا (أرني كيف) هنا أيضا (وأرنا الله جهرة) في
الصفحه ١٨٦ : أبي عمرو في اختلاف حركة الراء كما سيأتي في
البيت الآتي :
مختلسا (حـ)ـز
وسكون الكسر (حق
الصفحه ١٨٧ : سيأتي في أول البيت بعده ، يريد قوله
تعالى : (ومن تطوع خيرا فإن الله شاكر عليم) فهو فيها فعل
مستقبل أصله
الصفحه ١٨٨ : جعفر
قوله : (ثنا) أي عطف فهو فعل ماض قوله : (وصاد الخ البيت) يعني وقرأ بالجمع في ص وهو قوله
تعالى
الصفحه ١٩٤ :
والأنفال كما سنذكره في البيت بعد ، لظهور معنى الإسلام هنا وظهور معنى المصالحة
في الأنفال والقتال قوله
الصفحه ١٩٧ : ) يعني قوله تعالى (على الموسع
قدره وعلى المقتر قدره) اختلف في إسكان الدال وفتحها منهما كما يذكره في البيت