الصفحه ١٣٣ : ) أي نقل ، يقال نمى الحديث ينميه : إذا بلغه على وجه
الإصلاح والخير.
باب
مذاهبهم في الراءات
اعلم أن
الصفحه ١١٠ : أكثرهم وجمهورهم قوله : (في الأتم) أي في الأشهر ؛ يعني أن الأكثرين من المدغمين على
استثنائه.
باب حروف
الصفحه ٧٥ : الهمز إليه على قاعدة مذهبة كما سيأتي في بابه.
لا موئلا موودة
والبعض مد
قصّر سوءات
الصفحه ٣٣٧ : عادة من نظم في العلوم ؛ يعني أنها ألف بيت وإن كانت تزيد شيئا
يسير إلى نحو العشرة أبيات ، فإن مثل هذا لا
الصفحه ٤٣ : بيانه في باب
الوقف على مرسوم الخط قوله : (والقطع كالوقف الخ) يشير إلى مسألة جليلة قلّ من نبه
عليها وهو
الصفحه ٢١٣ :
وأبو جعفر ،
والباقون بالنصب ؛ وقرأ ابن عامر ونافع « لكم قياما
» (١) بالقصر قوله :
(وتحت) أي والحرف
الصفحه ٢٠٠ :
جنة
بربوة) هنا ، وقوله تعالى (وآويناهما
إلى ربوة) في المؤمنون ، ضم الراء منهما حمزة والكسائي وخلف
الصفحه ١٠٧ : البواقي إلا أن خلادا يدغم في غير الجيم كما تقدم ، والباقون بالإظهار عند
الستة وهم نافع وأبو جعفر ويعقوب
الصفحه ١٨٥ :
يعني قوله
تعالى : (ملة إبراهيم) الذي في آخرها ،
واحترز بذلك عما وقع فيها قبل ذلك ، وهو ثلاثة (وإذ
الصفحه ١٧٣ : خلال) في إبراهيم و (لا لغو فيها ولا تأثيم) في الطور كما
سيأتي في البيت الآتي نافع وأبو جعفر وابن عامر
الصفحه ١٨٣ :
الاستئناف تعجبا
من عظيم قولهم وافترائهم ويشهد له قوله في يونس (قالوا اتخذ الله ولدا) بالإجماع
الصفحه ٢٦٥ : قوله : (فيها) أي : الخمسة المتقدمة وقوله : (خلفك) أي قرأ نافع وأبو بكر وأبو جعفر وابن كثير وأبو عمرو
الصفحه ٦٩ : سيأتي ولابن جماز والدورى الصلة كما سيأتي وقصرها حمزة
ويعقوب وحفص ونافع وكذا هشام وشعبه في وجههما الثاني
الصفحه ٧٩ :
والكوفيون ،
والباقون بالاستفهام وهم على أصولهم في التسهيل ؛ فابن كثير وأبو جعفر ورويس
يسهلون بين
الصفحه ٢٢٥ :
الذي في مريم
« ثم ننجّي
الذين اتقوا » يعقوب والكسائي قوله : (تحت صاد) أي الذي في الزمر
« وينجّي