الصفحه ٢١٤ :
الفتح ، يشير إلى
قوله تعالى « ندخله جنات ، ومن يتول يعذبه
» في سورة
« إنا فتحنا
لك » ؛ والمعنى أن
الصفحه ٢٩٤ : (١) قوله : (ينفع) يريد قوله تعالى (فيومئذ لا
ينفع) بالتذكير ، قرأه الكوفيون هنا وهم ونافع في سورة الطول
الصفحه ٣٣٠ :
بخلف واكسر
أي قوله
تعالى : (فلا يخاف عقباها) قرأه بالفاء نافع
وأبو جعفر وابن عامر وكذا هو في
الصفحه ٢٠٣ :
النبي صلىاللهعليهوسلم ، وكذلك جاء الإسكان أيضا عن أبي عمرو وقالون وشعبة فيصير
في نعما أربع قراءات كسر
الصفحه ٢٣٩ : وقيده بهذا اللفظ ، من الحصر ؛ وهو الحبس قوله : (مع نوح) الذي في سورة نوح (مما خطاياهم أغرقوا) قرأه أبو
الصفحه ٢٦٠ :
أي يكسر النون من قوله
تعالى (فبم تبشرون) نافع وابن كثير ،
فقرأ ابن كثير بالتشديد والكسر ؛ ونافع
الصفحه ١٨٩ : وجههما قوله : (والأرض الميتة) أي التي في يس ؛ ولذلك قيدها بالأرض وذلك وارد على الشاطبي
، شددها نافع وأبو
الصفحه ٢٢٧ :
ألف وفتح منهم
السين ، وسكن التاء ابن عامر ويعقوب كما سيأتي في البيت الآتي ، فبقي نافع وأبو
جعفر
الصفحه ٢٤٢ : : واشدد مع موهن الخ كما سيأتي في البيت
الآتي :
واكسر لباق
واشددن مع موهن
خفّف (ظـ
الصفحه ٢٢٠ : أبي عمرو ويعقوب والباقون بالرفع فيصير فيه ثلاث قراءات : إحداها بالواو
ويقول ونصبه للبصريين ، والثانية
الصفحه ٢٤٧ : يعني احذف
الواو من قوله تعالى : (والذين
اتخذوا مسجدا) لنافع وأبي جعفر وابن عامر وكذا كتبت في مصاحف
الصفحه ٢٦ : وجزاه عنا خيرا ، توفى في ثامن عشر جمادى الأخرى سنة
خمسمائة وتسعين بقاهرة مصر.
حوت لما فيه مع
الصفحه ٥٠ : بالباب الصنف : أي ما وقع فيه الصاد الساكنة وبعده دال مثل أصدق وتصديق ؛
وجملته اثنا عشر صادا : اثنان في
الصفحه ٤٤ :
الحاضر الذي أنت فيه ، والأخذ : أي الشروع في المقصود من ذكر في اختلاف القراءة
العشرة ورواتهم كما تقدم
الصفحه ٦٤ : أربع كلمات في اثنى عشر حرفا وهي
« لذهب
بسمعهم » في البقرة ، لا قبل لهم في النمل ، وجعل لكم
« الواقع في