الصفحه ٢٨٥ : ) كما في أول البيت الآتي كذلك قرأ نافع والباقون كيعقوب لكنهم بنصب الباء.
والله رفع الخفض
(أ)صل
الصفحه ٢٠ : الرخوة وبها سميت البصرة ، والنسبة إليها بكسر
الباء على الفصيح وهو مما خرج عن القياس في باب النسب ، وقيل
الصفحه ١٩٢ : طعام) قرأ فدية بغير
تنوين وطعام بخفض الرفع ابن ذكوان ، ونافع وأبو جعفر على إضافة فدية إلى طعام من
باب
الصفحه ١٤٤ : التي كتبت بالتاء نحو
« رحمت
» كتبت في سبعة مواضع تاء
« ونعمت
» في أحد عشر موضعا
« وامرأت
» في سبعة
الصفحه ١١٤ : خمسة عشر : وهي التاء والثاء والجيم
والدال والذال والزاي
__________________
(١) رسمت الشدة في
الصفحه ٩ : بن كثير بن عمرو بن عبد الله بن زاذان ابن فيروزان بن هرمز الداري المكي إمام
الناس في الإقراء بمكة. ولد
الصفحه ١٢ :
مائتين وعشرين ،
وقوله منه : أي من سليم ، وقوله كلاهما : أي خلف وخلاد ، وقوله : اغترف من
الاغتراف
الصفحه ٣٢١ : تكون أن مشددة بعد واو ، وذلك في
اثني عشر حرفا متوالية أوائل التي جمعها : وهو (وأنه تعالى) وما بعدها إلى
الصفحه ٣٢٧ : )يوم لا
يعني قوله تعالى :
في الانفطار (فسواك
فعدلك) قرأه بتخفيف
الدال الكوفيون ، والباقون
الصفحه ١٧٧ : الكهف والطلاق أبو
جعفر ويعقوب وشعبة ونافع وابن ذكوان ، والباقون في ذلك كله بالإسكان ، وهو آخر ما
وقع من
الصفحه ٣١٣ :
يريد
« يوم يقول
الجهنم » قرأ بالياء نافع وأبو بكر ، والباقون بالنون قوله : (كسر) أي كسر الهمزة من
الصفحه ٢٨٨ : ، وكل ذلك لغات قوله : (ويخلد ، ويضاعف) يريد قوله تعالى : (يضاعف له
العذاب يوم القيامة ويخلد) قرأه ابن
الصفحه ٨٧ :
« في النبيء
» لأنه يقرأ بهمز النبي على
أصل نافع فلا تجتمع الهمزتان فيه إلا على قراءته ، وإنما قال
الصفحه ٧٧ : : (أحب) أي أولى وأقيس.
باب
الهمزتين من كلمة
ثانيهما سهّل (غـ)ـنى
(حرم) (حـ)ـلا
الصفحه ١٧٠ : الهمزة إلى الساكن قبلها واعتد
بالعارض فحذف همزة الوصل كما تقدم في بابه لورش قوله : (واعكس) أي واعكس