الصفحه ١٢٨ : وشعبة وخلف وحمزة قوله : (رد) أي اقصد
قوله : (فخر) أي افتخر ، وغلبه في الفخر.
وفي ضعافا (قـ)ـام
الصفحه ١٤٦ :
في التكوير قوله :
(غر) من الغيرة ، يقال غار الرجل على أهله يغار ؛ والمعنى أن رويسا بخلاف عنه يقف
الصفحه ١٤٧ :
مشكل ولعله ذهول
ممن ذكره فإنه كتب في جميع المصاحف مفصولا كما كتب
« مثلا ما
» وما كتب مفصولا يجوز
الصفحه ٣٣٦ :
يعني إذا دعا
فليعتن بأدب الدعاء فإن له أدبا كثيرة ذكرها الناظم في كتابه الحصن الحصين وأشار
في
الصفحه ١٤٢ :
بيان حركة الوصل
ولذلك امتنعا في الحركة العارضة وميم الجمع وهاء التأنيث كما سيأتي.
وامنعهما
الصفحه ٣٣٨ :
والشروع فيها كان
أيضا هناك في مدينة بروصة تحت ملك سلطانها با يزيد ابن الملك مراد ابن الملك
أورخان
الصفحه ٨٩ : » و « يخرج منهما اللؤلؤ
» والرأس : أي وإلا الرأس
حيث وقع نحو « الرأس شيبا » و « رئيا » أي الذي في مريم « هم
الصفحه ١٠٤ : وابن شريح والشاطبي ومن تبعهم من المتأخرين ؛ والمعنى فيه
أنه إذا خفف الهمز في الوقف ، فما كان من أنواع
الصفحه ١٣١ :
أي واختلف عن
السوسي في حالة الإدغام والوقف بالسكون ، فروى عنه ابن حبش الفتح في ذلك قوله : (ولبعض
الصفحه ١٣٥ :
، وذكر الوجهين فيه مكى فصار الأكثر على تفخيم الخمس الكلمات الأول وعلى ترقيق
صهرا وإلى ذلك أشار بقوله : في
الصفحه ١٧٢ : أوقعهما في الزلة وهي
الخطيئة ؛ والمعنى أنه قرأ أزال في لفظ أزل فاستغنى باللفظ عن القيد لوضوحه قوله :
(آدم
الصفحه ١٨٠ :
معلوم) وهو أيضا يدل على
نزول الشيء بعد الشيء قوله : (والأنعام) أي والحرف الذي في الأنعام وهو قوله
الصفحه ١٨١ :
همزة مكسورة أي
قبل الياء الساكنة حمزة والكسائي وخلف وشعبة إلا أن شعبة حذف الياء بخلاف عنه كما
في
الصفحه ٢٣٣ :
يعني قوله (يغشّي الليل النهار) في الموضعين هنا ، وفي الرعد بتشديد الشين يعقوب وحمزة
والكسائي وخلف وشعبة
الصفحه ٢٥٨ :
أي وافق المذكورين
رويس على رفع الجلالة في الابتداء خاصة وفي الوصل بجرها قوله : (خالق) يريد قوله تعالى