الصفحه ٣٤ :
الوقوف من غير أن يتجاوز فيه إلى حد الإفراط. والحدر : هو الإسراع وهو عندهم عبارة
عن إدراج القراءة وسرعتها
الصفحه ٥١ : ، وقوله : يصدر : يعني أن كلمة يصدر من جملة الباب المذكور ، ووقعت في القصص
وإذا زلزلت أشم الصاد فيهما حمزة
الصفحه ٧٦ : النوع المدي على خلاف ذلك من
الكثرة قوله : (وأقوى
السببين) هذا أصل جليل في
هذا الباب لم يتعرض له الشاطبي
الصفحه ٩٦ :
أي وانقل حركة
الهمز إلى الساكن الآخر الذي قبل الهمز كما ترجم في الباب واستثنى حرف المد كان
ساكنا
الصفحه ٣٣ :
الوقف وعومل
معاملة المنقوص فحذف الياء ، فيكون فيه إشارة إلى قطب الجدي ؛ وهو القطب الشمالي
الذي بين
الصفحه ٨٥ :
وما هو من
الهمزتين من كلمة « أئمة » لكن الأولى ليست بهمزة استفهام كغيرها من هذا الباب إذ
أصلها أأممة
الصفحه ١٢٤ : فيه للسوسي فسيأتي آخر الباب قوله : (للرا) أي أمل حركة الراء قوله : (في) من الفيء : وهو الرجوع ، كأنه
الصفحه ١٩٣ : غافر والجيم من (جيوبهن) والباقون بضم أوائل ذلك كله ، وقد جمع ألفاظ الباب كله هنا
على عادته في الاختصار
الصفحه ٢٣ : ، ونحو ذلك قوله : ويجيء الرمز. لما فرغ من الرموز الحرفية والكلمية أخذ في
بيان فروعهما في كتابه ، ثم ذكر
الصفحه ١٤٣ :
» قوله : (كلاهما امتنع) أي الروم والإشمام ممتنعان في الوقف بهاء التأنيث وميم
الجمع والحركة العارضة.
باب
الصفحه ٣٥ : ءة
والإقراء بالتجويد : وهو انتهاء الغاية في التصحيح وبلوغ النهاية في التحسين ، من
جوّد فلان كذا : أي فعله
الصفحه ١٣٩ : « وأبصر » أي أبصر القول بإطلاق التفخيم ، ورجحه وصححه.
باب
اللامات
والأصل فيها
الترقيق لأنها إنما تغلظ
الصفحه ٣٣٤ : بآخر السورة إن وصلت البسملة به ، لأن البسملة للسورة الآتية لا الماضية
كما ذكره في بابها وتبقى الأوجه
الصفحه ٩٩ : السكت على اللام والمنفصل مع مد شيء في العنوان وغيره كما تقدم في باب
المد قوله : (والخلف
الخ) أي واختلف
الصفحه ٢٦٣ : ء والواو بعد الهمزة إسناده إلى ضمير العباد في قوله
تعالى (عبادا لنا) ووجه النون إسناد
إلى نون العظمة ، ووجه